The Dialectic of Duration

by Gaston Bachelard

In The Dialectic of Duration Gaston Bachelard addresses the nature of time in response to the writings of his great contemporary, Henri Bergson. The work is motivated by a refutation of Bergson's notion of duration - 'lived time', experienced as continuous. For Bachelard, experienced time is irreducibly fractured and interrupted, as indeed are material events. At stake is an entire conception of the physical world, an entire approach to the philosophy of science. It was in this work that Bachelard first marshalled all the components of his visionary philosophy of science, with its steady insistence on the human context and subtle encompassing of the irrational within the rational. The Dialectic of Duration reaches far beyond local arguments over the nature of the physical world to gesture toward the building of an entirely new form of philosophy.

Genres: Philosophy, Nonfiction, Science

162 pages, Kindle Edition

First published January 1, 1936

About the author

Gaston Bachelard was a French philosopher who rose to some of the most prestigious positions in the French academy. His most important work is on poetics and on the philosophy of science. To the latter he introduced the concepts of epistemological obstacle and epistemological break (obstacle épistémologique et rupture épistémologique). He influenced many subsequent French philosophers, among them Michel Foucault and Louis Althusser.

Reviews

[Mohamedridha Alaskari محمد رضا العسكري · Rating 3 out of 5]

على الارجح لم افهم الكتاب، وقد اكون اجحفت بحق الفيلسوف الكبير باشلار.

ساقرا هذا الكتاب عندما ينمو عقلي اكثر.

[Akbar Madan · Rating 4 out of 5]

جدلية الزمن
غاستون باشلار
يرتبط الزمن عند باشلار عبر التواصل والاتصال بين الحاضر والماضي والمستقبل ، ولا يعيش الانسان لحظات فراغ في الحاضر ولا في الماضي ، فماضيه مملوء بالنفسانيات وحاضره حاضر بالتعب ، هل هناك راحة بين الماضي والحاضر والمستقبل ؟ وهل العدم قبل الوجود راحة للموجود قبل وجوده ؟ أم العدم يعيش الامتلاء كما الوجود ممتلىء ، أنت من العدم جئت والى العدم تذهب ، ولم تأتي من الوجود لتذهب للوجود وإذا كان العدم لا شعور فيه فكيف تتأمله ؟ وأنت فيه كما تتأمل الوجود وانت في عمق وجوده ، وهذا ما دعى باشلار الى البحث في سيكولوجية الظواهر الزمنية ، لا يمكن تعلم الماضي بدون إسناد من الحاضر فلحظة الوعي فينا مفصل حركة الزمن وهو سلسلة انقطاعات مستمرة الموت فواصل هذه الانقطاعات ، فالزمن مستمر رغم هذه الانقطاعات التي يحدثها الموت فينا لان كل وعي منفرد في تعلم وجوده لا يدرك ما حلفه وما أمامه لكي يدرك هذا التسلسل الموجود فهناك فرق بين ذكرى زماننا وذكرى ماضينا ، ويمكن رصد طول الزمان أو قصره من خلال هذا الامتلاء ، فكلما كان مفروشا قصر كما يضيق الفراغ بالامتلاء .
مع باشلار وفي هذا الكتاب بالتحديد سيلتقط عقلك بعض الأفكار المتناثرة في ربوع المتن ولكن ستفقد السيطرة على سياق الفكرة العامة للنص ، وهنا تكمن المهمة العسرة في ملىء فراغات الفهم المتسلسل لما يريد باشلار ان يوصله للقارئ ويساعد باشلار على هذا التعقيد عقدة الموضوع للمحمول وهو من أعقد المسائل التي خاضها باشلار .

[عبدالله · Rating 4 out of 5]

جدلية الزمن

يرى باشلار بأننا مهما سكتنا عن الحياة ومهما سعينا لجعلها فارغة يظل هناك الماضي الذي يسهر علينا وتظل هناك أشياء كثيرة مسكوت عنها ستشع في السديم وستشدنا أيضا. ثم يعيد النظر في اللغة التي تستدخمها البرغسونية "مرادفا قطعيا للمعرفة الوضعية الايجابية" ليعيد التوازن بالقوة السالبة دون ابعادها من هذه المعادلة في جدل الوجود أو مفهوم العدم . يرى أنه من غير المنطقي أن نضع في وعاء فارغ هذه الجمل الفلسفية الجامدة وجعلها مفاهيم لطيفة أي كل هذه التي يجب أن تكون أكبر وأكثر رعبا يعني (العدم/الوجود). لا يجب أن نبعد النفس عن كل هذا ونبقى متمسكين بالعقل كما يقول باشلار لأن هذه المفاهيم يجب أن تعمل في داخلنا في هذه الحياة دون أن تبقى جامدة .
باشلار الفيزيائي تعامل مع الكثير من النصوص وحلّلها علميا وهذا ما قد يبدو على قدر من الصعوبة للقارئ العادي لباشلار الذي كان يودّ في هذا العمل تحليل الزمن نفسيا وتبيين توافقاته والثغرات فيه، هذا ما كان يخلق بعض الفراغ في التعامل مع (جدلية الزمن) كبقية الأعمال التحليلية لباشلار .

[بثينة العيسى · Rating 3 out of 5]

الكتاب صعب، وبسبب طبيعته الجدلية الفلسفية جاء أقل شاعرية وجاذبية من بقية مؤلفات باشلار.

[Oğuzcan Önver · Rating 4 out of 5]

Bir filozofun neşeli olmamasını affedebilir miyiz? Onu da affedelim what the fuck. Zatürreden ölen adamlarla polemiğe girmeyi doğru bulmasam da Bergson'un süre fenomenolojisine karşı yerinde ''duramayan'' bir cevap.

İki aşığı istediğiniz kadar birbirine yaklaştırmayı deneyin, hareket hep ikisinin arasındaki aralıkta gerçekleşecektir, yani sizin arkanızda.

[سمية غانم · Rating 2 out of 5]

النسخة العربية زي كانها ترجمة جوجل الافكار غير مترابطة وحتى افكار الكاتب مش جديدة الا انها منسقة

[Fuad Takrouri · Rating 4 out of 5]

جدلية الزمن
كتاب مكثف ،يتطلب من القارئ البقاء في حالة عالية من التركيز بكل جملة
وقد يتطلب أحيانا إعادة القراءة لمواكبة فكرة معينة ،قد تتشعب كثيراً لإدراك المعنى.
أفكار كثيرة هامة وردت على نحو اقتباسات، ومناقشات ،وطرح منطقي فلسفي لمعاني الزمن ،والوجود، والعدمية ...
الجدل الشاق في تفسير المواضيع الآنفة الذكر، يكاد يكون محور هذا الكتاب.


التراخي والعدم

إن النفس، مأخوذة في أي سمة من سماتها، ومأخوذة في مجمل سماتها، لا تواصلُ الشعور والتفكير ولا تواصلُ التأمل والإرادة. فهي لا تواصلَ الوجود. فلماذا المضي للبحث بعيداً عن العدم. ولماذا الذهاب إلى التفتيش عنه في الأشياء؟ انه فينا، منتشراً على امتداد أيامنا، كاسراً في كل لحظةٍ حبنا، إيماننا، مشيئتنا، وفكرنا. إن ترددنا الزمني هو تردد وجودي. فليس بمستطاع الاختبار الوضعي للعدم في ذاتنا إلا أن يسهم في تنوير تجربتنا للتعاقب. والتجربة تعلمنا بالتالي أن تعاقبا متنافراً بكل وضوح، مطبوعاً بكل جلاء بالمستجدات والمدهشات والانقطاعات، إنما تتخلله فراغات.

[Hala · Rating 3 out of 5]

الفكرة الفلسفية ضبابية جدا في هذا الكتاب وكعادة كتب باشلار غارق في الشاعرية ..

[Nouru-éddine · Rating 2 out of 5]

::انطباع عام::
++++++++
"من الزاوية الوظيفية المحض وليس من الزاوية الوجودية، يكون لتصنيف الأحكام إلى موجبة وسالبة قيمة سيكولوجية فعلية."

مش فاهم حاجة! عمال أقرأ وأقرأ وفجأة ألاقي نفسي بس مجرد عيني بتمشي على الكلمات كدا من غير ما أكون فاهم أنا بأقرأ إيه أصلاً! دي أول تجربة مع باشلار ومكانتش مبشرة خالص!
بشكل ما، ما فهمته، أن باشلار يهدم التفاؤل الخلاق البرغسوني، ويشير بشكل قوي إلى رغبات الإنسان في التهديم وإغراءات العدم والدمار المدفونة فينا دون الاحتياج إلى تعلمها. وهذا يؤكد دور الدياليكت في السيكولوجية الإنسانية وتشكلها مع الواقع وخلق الزمان المعقول مقابل الزمان المعاش.
إذن لابد من ثغرات وتناقض، "فالوجود الذي نجح لا يرغب في بقاءه على أرض نجاحه."
المراجعة أدناه هي مجرد اجتهاد لفهم محتويات الكتاب، ولا أزعم أنني فهمته بشكل كامل، ولربما له إعادة قراءة.
أما عن الترجمة، فالله يسامحك يا خليل أحمد خليل!
***
::في سطور::
+++++++++
"النظام ليس في الزمان، وإنما الزمان هو تكريس نظام مفيد وفعال نفسيًا ولكي نفكر ونشعر ونعيش لابد من إسباغ النظام على أعمالنا."

جدلية الزمان هو كتاب فلسفي من تأليف جاستون باشلار نشره عام 1936 وأعيد نشره عام 1950 من قبل المطابع الجامعية بفرنسا. يتناول الزمان والوجود. يقوم بتحليل أطروحات بيرغسون ونقدها. كما يقدم مفهوم تحليل الإيقاع.
فهذا الكتاب هو استكشاف عميق للتجربة الذاتية للزمن. مبتعدًا عن المفاهيم الخطية التقليدية له، يتعمق باشلار في الطبيعة الإيقاعية والدورية والمتناقضة غالبًا للزمنية البشرية.
***
::المحتوى::
++++++++
"ليست المادة هي العقبة. وما الأشياء سوى مناسبات لغواياتنا؛ إن الغواية فينا كتناقض أخلاقي وعقلاني. كما أن المخافة فينا، قبل الخطر بكل وضوح. وكيف يمكن من دونها فهم الخطر؟ وإن أشد المخاوف يتولد من الطمأنينة ذاتها."

الهدف هو التغلب على الصعوبات المتعلقة بمفهوم الزمن باعتباره "استمرارية"، ويؤهل العمل باعتباره دراسة نفسية وليس مجرد دراسة جدلية. ويوضح أن غاستون باشلار مهتم هنا بالنظريات الموجية للمادة وعلاقتها بالزمن.

إن هذا الكتاب هو صعب القراءة ولكنه ذو فائدة مهما كان. ولا تزال أفكار باشلار تلقى صدى لدى القراء المعاصرين، حيث تقدم منظورًا جديدًا لطبيعة الزمان وتأثيره على الوعي البشري. ورغم أن الكتاب قد يتطلب تمحصًا دقيقًا، فإن عوائده لا تُحصى. فهو يدعونا إلى التأمل في أسرار الزمان وتقدير ثراء تجاربنا المعاشة على المستوى الذاتي.
***
::الثيمات::
+++++++
"الجدلية وليس التواصل هي المخطط الأساسي."

1_ استقصاء شعري للزمن: أسلوب باشلار في الكتابة شعري وفلسفي في الوقت نفسه، ويدعو القراء إلى التفاعل مع الزمن على المستوى الشخصي والحدسي. وهو يستعين بمصادر متنوعة، من الأساطير إلى التحليل النفسي، لإلقاء الضوء على التفاعل المعقد بين الماضي والحاضر والمستقبل.

2_ الطبيعة الإيقاعية للزمن: يؤكد باشلار على أهمية الإيقاع في تشكيل تجربتنا للزمن. فمن الأنماط الإيقاعية للحياة اليومية إلى الإيقاعات الكونية للكون، يتكشف الزمن في سلسلة من النبضات والتوقفات.

3_ دور الذاكرة: الذاكرة ليست مجرد تذكر للأحداث الماضية، بل هي عملية ديناميكية من الإبداع وإعادة التفسير. ومن خلال الذاكرة نبني شعورنا بالهوية والاستمرارية.

4_ جدلية الزمن: يستكشف باشلار التوتر بين التقدم الخطي للزمن وجوانبه الدورية المتكررة. إن هذا الجدل واضح في إيقاعات الطبيعة، ودورات التاريخ، وتقلبات المشاعر الإنسانية.
*.*.*.*

[Gh . · Rating 3 out of 5]

اظن دايم اني شخص يمتلك نظرة غريبة للحياة وهي ان احيان الايمان بالمنطق غير منطقي مع باشلار احس بطمأنينة فكرية.
حقيقة كتاب باشلار كان صعب ويحتاج تركيز في ربط الأفكار ببعضها ومحاولة فهم النقطة الموجودة وهي أنه لايوجد شي واضح بالأصل.
لا اؤمن بمفهوم الروح وأكاد اجزم ان الانسان مكون من ذكريات فقط.
واتفق مع باشلار في تساؤل الانتماء للعدم.
كتاب ممل في حال عدم قدرتك على التحمل والصبر.

[Dunya Al-bouzidi · Rating 3 out of 5]

لم أفهم الكثير مما جاء فيه. لكن، ما فهمته كان كافيًا للانتفاع به. (سأعيد قراءته).

[Vitor Rodrigues · Rating 5 out of 5]

Bom, entendi nada! Mas é tão bem escrito...

[آلاء بن سلمان · Rating 1 out of 5]

الترجمة سيئة سيئة سيئة.