الطنطورية in Multaqa Al Raweyat - ملتقى الراويــــات

Apr 02, 2012 Maha rated it really liked it

كتابات رضوى عاشور تضعها على الجرح فيطيب. قصة فلسطين القريبة الى قلوبنا بارضها و بحرها و سماءها و أكلها و أغانيها و اَهلها. فكيف لا نقع في حبها؟ نواكب قصة رقية منذ ان كانت طفلة صغيرة في الطنطورية و من ثم تهجير اَهلها الى جنوب لبنان ثم بيروت و قصة الحرب الأهلية و خروج المقاومة من بيروت. ذلك كله مع المآسي و المجازر و القصف قبل مغادرتها لبنان لأبوظبي و بعدها مصر ثم الرجوع للبنان. رقية التي تسرد قصتها تختار العودة للبنان في النهاية لتكون اقرب لفلسطين. ابدعت رضوى في النهاية المؤثرة للرواية و في تناسق ...more

4 likes · Like · see review

Oct 08, 2012 رولا البلبيسي Rula Bilbeisi rated it really liked it

القرية هي الطنطورة....ورقية هي الطنطورية

"ما الذي تفعله امرأة تشعر أنها بالصدفة، بالصدفة المحضة، بقيت على قيد الحياة؟ إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، أو تغدو كأنها الإنسان الأخير على هذه الأرض".

رقية اختارت الاستمرار بالحياة، التمسك بالمفتاح الحديدي، التمسك بالأمل، ومن ثم إحياءه في الأجيال القادمة...هذا قدر الطنطورية، هذا قدر كل فلسطينية.

هي الملحمة الفلسطينية كاملة، الحكاية كلها...من أولها الى بعض آخرها، ترسمها لنا الكاتبة بفصول حياة رقية، ليتسرب التاريخ من بين الثنايا، ويعيد إحياء النكبة والنكسة و ...more

1 like · Like · see review

Jul 30, 2019 آية المخراطي added it

This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. الروايه مُحمله بعبق بحر الطنطوره الذي ظلّت تبحث عنه رقيه في صيدا و بحر الاسكندريه والحنين لأشجار الزيتون و ربيع
البلده
يموت الانسان تدريجيا، تموت اجزاء روحه حتي لا يتبقي شيئ من روحه فيموت كليّاً، اما عن رقيّه ابنه الطنطوره فقد ماتت روحها يوم دخل جنود الاحتلال بلدتها ورأت والدها واخويها
غارقين بالدماء وفقدت النطق.

"ركدنا طلباً للحياة ونحن نتمني الموت"
كذلك كانت قصه رقية التي اصابها الزُعر بعض الاحيان او الهدوء والانتظار احيان أخري.. مالذي تنتظره؟ لا تعلم .انجبت ثلاث اولاد وبنت ولازالت تنتظر، انتقل ...more

Like · see review

Oct 12, 2016 رغد السعد rated it it was amazing

ابداع في السرد واختيار التعابير. من الفصل الاول تملكت أحاسيسي وعشت في تفاصيل الشخصيات والأماكن. رواية رائعه بكل ما تحمله الكلمة من معنى. كثيرا ما اضحكتني وكثيرا ما أبكتني. ببساطة شعرت اني سافرت مع بطلة الرواية لفلسطين وإسكندرية وابوظبي واليونان وصيدا وبيروت. شكرًا استاذة رضوى عاشور لتقديمك رواية اقل ما يمكن وصفها بأنها عبقرية ببساطتها وعفويتها وواقعيتها.

Like · see review