From the Bookshelf of صالون الجمعة…

زمن الخيول البيضاء

Ibrahim Nasrallah,

إبراهيم نصرالله

Start date: January 20, 2013

Finish date: January 30, 2013

Discussion: قراءات خارج النص

Find A Copy At

Libraries

Group Discussions About This Book

Showing 2 of 87 topics — 11,572 comments total

قراءات خارج النص

* الحداثة السائلة | 11-2016
By صالون الجمعة · 44 posts · 577 views

last updated May 09, 2021 12:41AM

المعلم ومارغريتا | 11-2015
By صالون الجمعة · 85 posts · 380 views

last updated Dec 06, 2019 10:28AM

What Members Thought

Apr 19, 2010 Rehab rated it it was amazing

Shelves: أدب-المدن

إن عمر الرجال أطول من عُمر الإمبراطوريات)
لم أجد بداية أفضل للحديث سوى هذا المقطع من الرواية ...هي ملحمة شعب بدأ إبراهيم نصر الله بالعمل عليها من عام 1985 ... وانتهى منها ولم تنتهي مأساة الشعب المنفي حتى في وطنه ..حاول فيها أن يغطي جزء كبير من ذاكرة فلسطين يرصد فيها الأحداث بين نهاية القرن التاسع عشر حتى احتلال فلسطين 1948
من صهيل العنوان حتى آخر غناء لزوجة البطل وهي تودع قريتها ...أنت بحاجة لحواسك كلها في تتبع الرواية ... حوافر الخيل الأصيلة ومهباش حمدان الموسيقي رائحة الغدر ...المقاومة بمعناها ا إن عمر الرجال أطول من عُمر الإمبراطوريات)
لم أجد بداية أفضل للحديث سوى هذا المقطع من الرواية ...هي ملحمة شعب بدأ إبراهيم نصر الله بالعمل عليها من عام 1985 ... وانتهى منها ولم تنتهي مأساة الشعب المنفي حتى في وطنه ..حاول فيها أن يغطي جزء كبير من ذاكرة فلسطين يرصد فيها الأحداث بين نهاية القرن التاسع عشر حتى احتلال فلسطين 1948
من صهيل العنوان حتى آخر غناء لزوجة البطل وهي تودع قريتها ...أنت بحاجة لحواسك كلها في تتبع الرواية ... حوافر الخيل الأصيلة ومهباش حمدان الموسيقي رائحة الغدر ...المقاومة بمعناها الحقيقي..التاريخ الذي تقرأه الآن وكأنه يعيد نفسه مرة أخرى...البارودة المكسورة كـ حناجرنا الآن..!
رواية ستشعر معها بأنك على ظهر خيل حرة تسابق الريح وتعيد الإعتبار لأمور كثيرة الخيل التي ستراها بشكل مختلف تماما خيل قرية الهادية حين كان الإنسان يقدس ويحترم خيله وكأنها ابنته الخيل التي حولها إبراهيم إلى بشر تقاوم وتحب وتبكي وتقاتل كالأدهم ... ليستمر المشهد إلى أن ترى دبابير ظلام تحوم حول المكان وتعلوا صوت القبيلة والنعرات تماما كما يحدث في واقعنا وتحدث الفرقة التي يخمدها رجال وطنهم كان همهم الأول والأخير ..يتوسع فضاء الرواية وتتشعب حين يظهر في الأفق الاحتلال البريطاني ومستعمرة الغرباء ... الخيانات التي بدأت تطعن في جسد الهادية ...إلى أن نصل الى مرحلة الثوار والمقاومة وسماسرة الوطنية وجيش الانقاذ حتى ننتهي بمشهد تكور سمية زوجة خالد في شاحنة بيضاء مغادرة وطنها نهائيا وهي تغني ببكاء :
عمي يا أبو الفانوس
نور لي عا العتمة
خوفي الطريق يطول يابا
ويطول معك همي
ويطول معك همي
الرواية تحمل من الحكايات والمشاهد مايكفي لأن ندرك أننا حين كنا نقاتل لا لننتصر بل كي لايضيع حقنا كما جاء على لسان خالد ... وقتها كان صوتنا عالي لم تكسره الريح كنا نملك حق يمنحنا شرف التاريخ...لا خيبة الفقد ولا الحناجر التي ألفت الصمت..!
شكرا لإبراهيم حين أثبت لنا بأن لكل زمن خيله ونحن أضعنا الخيل والفارس...!
...more

3 likes · Like · see review

Jun 18, 2011 Aml Aly rated it it was amazing

Shelves: أدب-عربي, favourite, فلسطين, owned

قال الأب منولي: إن أناسا يستهويهم ترك الأرض والتحولُّ إلى عمال لن يستطيعوا تقديم شىء لا للأرض ولا للحكومة.

وعندها وجد الحاج سالم نفسه مضطرا لتجاهل أصول الضيافة، وتناسى أنه في حضرة رجل دين: الخدمة الوحيدة التي تقدّمها بريطانيا العظمى للناس ليست سوى سعيها لتحويلهم إلى عبيد يعملون في أراضيهم ليواصلوا دفع الضرائب التي تؤمن ثمن الرصاص الذي يقتلهم وحبال المشانق التي تلتفّ على أعناقهم، والهراوات التي تلتهم لحمهم بلا رحمة. تقول لي إن الناس تركت أرضها!! لا، الناس لم تترك أرضها، الناس تعود من شقائها هناك ل ...more

2 likes · Like · see review

Jul 14, 2009 Torfa rated it it was amazing

زمن الخيول البيضاء

رواية من سلسلة الملهاة الفلسطينية صدرت عام 2007 للروائي والشاعر إبراهيم نصر الله
بدأ الكاتب الاعداد لها في عام 1985 واستغرقت منه فوق العشرين عاماً لانجازها، واعتمد في كتابتها على روايات شفوية قدمها عدد من الشهود الذين هُجِروا من موطنهم وماتوا وهم يحلمون بالعودة.

يقول بطل الرواية:
" أنا لا أقاتل كي أنتصر بل كي لا يضيع حقي. لم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد. أنا اخاف شيئاً واحداً : ان ننكسر إلى الأبد ، لأن الذي ينكسر إلى الأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا ت زمن الخيول البيضاء

رواية من سلسلة الملهاة الفلسطينية صدرت عام 2007 للروائي والشاعر إبراهيم نصر الله
بدأ الكاتب الاعداد لها في عام 1985 واستغرقت منه فوق العشرين عاماً لانجازها، واعتمد في كتابتها على روايات شفوية قدمها عدد من الشهود الذين هُجِروا من موطنهم وماتوا وهم يحلمون بالعودة.

يقول بطل الرواية:
" أنا لا أقاتل كي أنتصر بل كي لا يضيع حقي. لم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد. أنا اخاف شيئاً واحداً : ان ننكسر إلى الأبد ، لأن الذي ينكسر إلى الأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تهزموا إلى الأبد"

في هذه الرواية تلتحم الخيول بالأشخاص بحبٍ عميق. الأدهم الحصان الذي حمى أرملة صاحبه بثبات غريب ووقف لوحده في مواجهة " الهباب" الذي لم يقوَ على مواجهته أعتى الرجال. والحمامة صديقة خالد التي رافقته في لحظات عشقه ، انكساره ، انتصاره وهزيمته.
المشاهد في الرواية سريعة قصيرة مكتوبة بلغة شاعرية ، ورغم أنها رواية تتحدث عن قضية تمتلئ لا شك بقصص التعذيب والدم والألم ، إلا أن الألم الظاهر في هذه الرواية هو ألم الروح أكثر منه ألم الجسد ، لم يكن الألم الجسدي بتصويره التقليدي الدموي حاضراً ابداً في الرواية ، بل استطاع الكاتب أن يدمج القارئ في أوجاع شخوص الرواية دون أن يصدمه بمناظر بشعة قد تشيح به عن الرواية.
...more

4 likes · Like · see review

Mar 19, 2010 Abdullah Al Bayyari rated it it was amazing

الإلياذة الفلسطينية الخالدة...كانت آلة الزمن التي لقيت بها جدي و أرضي وأشجار برتقالي سموا عن جراحي و القادمين من ظلمة التاريخ..نحو إلتئام الجرح..بها استجبت لنداء ملح الدم و البحر..وعرفت أناي أكثر.

5 likes · Like · see review