From the Bookshelf of كُتوبيا …

ساق البامبو

سعود السنعوسي,

Saud Alsanousi

Start date: July 1, 2014

Finish date: August 1, 2014

Discussion: لقائات نادي الكتاب

Discussion leader: Hanan

Find A Copy At

Libraries

Group Discussions About This Book

Showing 2 of 3 topics — 13 comments total

لقائات نادي الكتاب

كتاب شهر يناير 2015
By Hanan · 4 posts · 38 views

last updated Feb 10, 2015 05:15PM

New Book , New discussion
By Hanan · 2 posts · 23 views

last updated Aug 20, 2014 05:15AM

What Members Thought

Dec 10, 2013 Dina Mostafa rated it it was amazing

رواية تلمس القلب بجمالها!

2 likes · Like · see review

May 20, 2014 Muhammad Mosallam rated it it was amazing

حبيت القصة بكل ما تتضمنة من ألم وحزن وعادات وتقاليد بائسة, عرفتني كتير عن الفلبين والكويت اللي فعلا مكنتش اعرفة , بعد ما خلصتها محتاج اعرف اكتر عن موضوع (ألبدون) فى الكويت لانه الحقيقة ظاهرة غريبة, الرواية فعلا تستحق تاخد جائزة البوكر لانها من افضل الروايات حبكة وتسلسل وبدون تكرار واطالة من وجهة نظري , حبيت جدا عيسي وخولة , علاقة كانت جميلة وصعبة بين الاخ واختة , مجتمع الكويت محتاج كتير يشتغلوا علي تغييرة للأفضل ونبذ الافكار القبلية المدمرة نفس الحال عندنا فى بعض المناطق فى الصعيد وسيناء وغيرها ...more

1 like · Like · see review

Aug 17, 2014 Arc_she arch rated it liked it

كل شئ يحدث لسبب و لسبب
احداث الروايه جاءت تاكيدا لهذه الجمله ..استطاع الكاتب من خلال الاحداث و الشخصيات ان لا شئ يترك للصدفه ف حياتنا ..حتي لو لم نفهم ف وقت من حياتنا ما هو السبب و لاي سبب حدث ما حدث
الجده التي لم تظهر الا ف مشاهد قليله و كان اهم ظهور لها هو موتها بعد وفاه ابنها الوحيد. ..وجود الجده بتلك الصور ه الضئيله داخل الروايه و موتها المفاجئ ..كان له ابلغ الاثر لدي ....فقد ظلت ف الخفاء و لم تظهر الا ف موتها ..
دورها ف الروايه ظل معي حتي النهايه فهي رغم قله وجودها ..لا انها تلخيص لما يتعرض ل كل شئ يحدث لسبب و لسبب
احداث الروايه جاءت تاكيدا لهذه الجمله ..استطاع الكاتب من خلال الاحداث و الشخصيات ان لا شئ يترك للصدفه ف حياتنا ..حتي لو لم نفهم ف وقت من حياتنا ما هو السبب و لاي سبب حدث ما حدث
الجده التي لم تظهر الا ف مشاهد قليله و كان اهم ظهور لها هو موتها بعد وفاه ابنها الوحيد. ..وجود الجده بتلك الصور ه الضئيله داخل الروايه و موتها المفاجئ ..كان له ابلغ الاثر لدي ....فقد ظلت ف الخفاء و لم تظهر الا ف موتها ..
دورها ف الروايه ظل معي حتي النهايه فهي رغم قله وجودها ..لا انها تلخيص لما يتعرض له الجميع ..
ظروف اجتماعيه تفرض ما لايقبله انسان تكون نتيحته ظروف اجتماعيه اخري بالتبعيه لايقبلها ..نفس الاشخاص و المجتمع.... حلقه مفرغه و هذا ما ينطبق ع المجتمع ف الفلبين و كذلك الكويت رغم الاختلاف الظاهر
الجد رغم قسوته الظاهره الا انه ضحيه هو الاخر لم يستطع ان يواحه حقيقه فرضت عليه ظروف مجيئه للحياه التي لا دخل له بيها و مع الحرب و ما تعرض له ..فيها ..زادت معاناته ..لدرحه الانكار لدرجه انه كان يتخذ من مصارعه الديوك طريقه للتعبير عن غضبه..
مصارعه الديوك كانت معركته ف الحياه التي لم يستطع ان يقوم بيها ..اتخاذه لجانب الديك المنتصر و العوده بيه..بتعطي له شعور بالانتصار المزيف لتخفف من قسوه حقيقه لايقوي ع مواجتها
و لم يستطع الا ف حاله سكره ..ف تلك اللحظات فقط هي الي يعترف فيها بضعفه و انه وحيد
ما قام به مع بناته ما هو لا رد فعل لما مره بيه ..بعض الشخصيات التي تعاني ف طفولتها و حياتها ..عندما تاتي الفرصه لها تتخذ نفس المسلك التي هي قد عانت منه ف حياتها تاكيد ا عن انه ما تعرضت له لا يسؤها لتبعد عن نفسها الالم و ان ما تم لم يكن بالشئ السئ و الدليل هو انها سلكت نفس الطريق ...و هذا يعتبر سلوك شخص مريض لا يقوي ع مواحهه المه و غضبه الا ف لحظات اللاوعي
اعجبني الباب الزجاجي ..الفاصل بين عائله طاروف داخل المنزل و بين منطقه الخدمه ف تعبير عن ذلك الحاجز التي فرضته افكار معينه كي تفصل بين طبقات و طبقات اخري و انه..شفاف ..فكل من الجانبين يري الاخر ..طرف يعتقد الاخر لايري و لا يسمع و لا يفهم في حين ان العكس هو الصحيح ...و زعم انه حاجز شفاف الا ان اختراقه قد يؤدي الي كسر ف مصداقيه احد الاطراف و تناثر اجزاء منه محطمه صوره يحاول هذا الطرف من زمن ف رسمه
قصه ميرلا ..فيها شئ من النقص و عدم توازن ف وجودها داخل الروايه ..ف البدايه تظهر بقوه ثم تختفي دون ان يكون هناك تدرج بشكل جيد لنراها ف النهايه ..ربما اراد الكاتب بذلك نوع من الجذب حتي نستمر الي النهايه لمعرفه مصيرها ..نوع من التشويق و خصوصا ان الروايه تعتبر كبيره نوعاما ٣٩٩صفحه
امن بنفسك يؤمن من حولك و ان لم يؤمنوا فهي مشكلتهم و ليست مشكلتك ..جمله علي لسان ميرلا لعيسي بطل الروايه
جمله جميله ..الا انها جاءت ع لسان شخصيه حاولت الانتحار لانها لم تستطع مواجهه حقيقتها
تناقض بين الجمله و من قالها ..
اعجبتني النهايه ..بسيطه و موجزه
اعجبني تنقل عيسي بين الديانات البوذيه و المسيحيه و الاسلام حسب ما يقابله من شخصيات ..و تجربته ما اذا كانت العبادات ام ما يمثل كل ديانه من رموز ..هو سبب الايمان ام ان الايمان هو احساس لا يحتاج الي عبادات او رموز او ادله ..انما هو ما وقر ف القلب و اكدته المعاملات و ليس فقط عبادات بلا روح و هذا ما توصل له....عندما صلي و هو لا يدري كيفيه الصلاه ع طريقه الدين الاسلامي الاانه كان لديه يقين ان الله يسمعه و هذا ما دعاه للصلاه و الرجاء
حتي و ان لم تتحقق الامنيه
الايمان لا مكان له الاالقلب ...more

Like · see review