حلقة قراء محفوظ Naguib Mahfouz RC discussion

This topic is about
فتوة العطوف
مناقشات الكتب
>
فتوة العطوف - أغسطس 2013
date
newest »


حازت هذه المجموعة على إعجاب أغلب من قرأها، ربما لأن القصص هنا طويلة لا تحتوي على كم الألغاز الذي اعتدناه في قصص الم..."
كل عام وأنتى بخير
كل عام وكل قراء المجموعة بخير :)
لى عودة بعد القراءة باذن الله
Mahmoud wrote: "NG wrote: "مجموعة قصصية أخرى، هذه المرة القصص أقل وأطول من المجموعة الماضية التي ناقشناها..
حازت هذه المجموعة على إعجاب أغلب من قرأها، ربما لأن القصص هنا طويلة لا تحتوي على كم الألغاز الذي اعتدناه..."
كل عام وأنت بخير محمود.. اعرف أن فترة الأعياد حافلة ونادرا مايتاح لنا الوقت للقراءة.. في الانتظار.. :)
حازت هذه المجموعة على إعجاب أغلب من قرأها، ربما لأن القصص هنا طويلة لا تحتوي على كم الألغاز الذي اعتدناه..."
كل عام وأنت بخير محمود.. اعرف أن فترة الأعياد حافلة ونادرا مايتاح لنا الوقت للقراءة.. في الانتظار.. :)

كده زال العجب وحل مكانه فضول لتتبع بداية نهر ابداع الاستاذ النجيب
Zainab wrote: "بعد اول قصة استغربت وبعد التانية اتأكدت ان الاسلوب مختلف عن المعتاد من الاستاذ صحيح كتب بطرق وتكنيكات كتير بس فيه جو عام كده مشترك ومساحة بيسيبها للقارئ وبعد بجث عرفت ان المجموعة دي من بدايات القصص..."
معك حق تماما يا زينب، واعتقد ان الاسلوب في هذه المجموعة أكثر شبها بالقصص القصيرة التي نعرفها، قصة تحكي شيئا ما وليست مجرد قصة شديدة القصر والتكثيف تعتمد في المقام الأول على الرموز.. وفي هذه الحالة (كما في مجموعتنا هذه) تكون القصة عن أفكار ومواقف الحياة، وليس مجرد قصص عن الهدف من الحياة أو المبادئ العامة في الحياة مثلما اعتدنا من قصص محفوظ القصيرة.
معك حق تماما يا زينب، واعتقد ان الاسلوب في هذه المجموعة أكثر شبها بالقصص القصيرة التي نعرفها، قصة تحكي شيئا ما وليست مجرد قصة شديدة القصر والتكثيف تعتمد في المقام الأول على الرموز.. وفي هذه الحالة (كما في مجموعتنا هذه) تكون القصة عن أفكار ومواقف الحياة، وليس مجرد قصص عن الهدف من الحياة أو المبادئ العامة في الحياة مثلما اعتدنا من قصص محفوظ القصيرة.
قصة اول ابريل ملفتة بحق.. الرجل ذو الأخلاق صاحب الاسرة والحياة المستقرة، لن اقول انه ذو مبادئ لأنه خالف القانون في سبيل الحصول على ربح وفير.. لكنه على كل حال ليس بمجرم، ومخالفاته بسيطة.. هو في النهاية مثال للرجل العادي بمثالياته واخطائه وكده في سبيل رفاهية اسرته. تدفعه الظروف إلى ارتكاب جريمة.. وينغمس في التفكير فيها ويكاد ينفذها ولا توقفه الا كذبة ابريل..
الانقاذ ياتي في اللحظة الاخيرة، وهنا قد تتوقف اغلب القصص.. لكن محفوظ يأخذنا إلى مرحلة ما بعد ذلك.. مرحلة تفكير الرجل فيما كان قد يرتكبه.. راحت السكرة وجاءت الفكرة وادرك فداحة الموقف ويخجل من فعلته ولا يكاد يصدق.. بل ويتعاطف مع الشخص الذي كان يكرهه وينوي ان يرتكب جريمة بحقه!
كيف يمكن للانسان العادي الشريف في المجمل ان ينهار تحت الضغوط عندما يكون لديه الكثير ليخسره.. ابدع محفوظ هنا في تصوير ما يصيب هذا الرجل الذي شعر بتهديد لسلام عائلته.
الانقاذ ياتي في اللحظة الاخيرة، وهنا قد تتوقف اغلب القصص.. لكن محفوظ يأخذنا إلى مرحلة ما بعد ذلك.. مرحلة تفكير الرجل فيما كان قد يرتكبه.. راحت السكرة وجاءت الفكرة وادرك فداحة الموقف ويخجل من فعلته ولا يكاد يصدق.. بل ويتعاطف مع الشخص الذي كان يكرهه وينوي ان يرتكب جريمة بحقه!
كيف يمكن للانسان العادي الشريف في المجمل ان ينهار تحت الضغوط عندما يكون لديه الكثير ليخسره.. ابدع محفوظ هنا في تصوير ما يصيب هذا الرجل الذي شعر بتهديد لسلام عائلته.



رأيي الشخصي في ''علي'' انه مش مجرم بس مش برئ. عند شر كامن بس رحمة ربنا قطعت عليه الطريق وعطلته عن تفعيل الشر ده. ربنا يرحمنا جميعا
اوافقك في ذلك..
ولكن الشر الكامن قد يظل كامنا حتى الممات.. فهل التفكير في الجريمة جريمة؟
هل هناك من يقرأ هذه القصص غيرنا؟
ولكن الشر الكامن قد يظل كامنا حتى الممات.. فهل التفكير في الجريمة جريمة؟
هل هناك من يقرأ هذه القصص غيرنا؟
"ثمن زوجة"، هي قصة مؤلمة.. الزوج المطعون في شرفه وانتقامه المروع، ما رأيكم في هذا الانتقام؟ لقد كان مريعا بالنسبة للزوجة، ولكن ماذا عن العشيق الذي فر بجرمه دون عقاب؟ ماذا عن الفضيحة المدمرة لسمعة الرجل نفسه وزوجته، هل تستحق؟
لم يهتم الرجل بما قد يصيب سمعته نفسها وقرر الانتقام من زوجته بهذا الشكل.. هل تعتقدون انه كان يمكنه الاستمرار في سرد القصة لو لم تنهي الزوجة الموضوع بهذا الشكل المأساوي؟
غريب هذا الانتقام من شخص وديع بتلك المواصفات.. ألم تروا هذا؟
"الذكرى" و"مفترق طرق"، قصتان عن الذكريات، وكلتاهما انتهتا بالقناعة والرضا وتفهم طبيعة الحياة وتقلباتها وأحوالها. الصياغة أتت جميلة، جعلتني أشعر بفيض الحنين الغامر لتلك الذكريات وقيمتها في حياة الرجلين.
بطل القصتين الحقيقي في رأيي هو الصايغة الجميلة لمحفوظ..
"التطوع للعذاب".. الجملة الختامية في تلك القصة كاشفة: كثيرون هم الذين يعانون الآلام والمتاعب في سبيل ما يتمثل في نفوسهم من الأوهام"هل خسر هذا الرجل سعادته في سبيل أوهام فعلا؟ ماذا تقولون في هذا الرجل الذي توهم وسار خلف أوهامه حتى اللحظة الأخيرة؟
عجيب أمره حقا!
"القئ".. الرجل يقيئ ماضه!
مرة أخرة استعادة الذكريات ومحاسبة النفس.. لكن هذه المرة في الاتجاه المعاكس.. ماضي هذا الرجل مشين.. وها هو يحصد ما زرع، ويعيش خاتمة أيامه شاعرا بالعار..
قصة أخرى عن مراجعة النفس ومحاسبتها بعد أن قُضيت المصلحة واستنفذ الانسان غرضه، فيعود لينظر إلى الخلف ويشعر بفداحة ما فعل..
"الهذيان".. مرة أخرى قصة عن الشكوك التي تعصف بالفكر فيجن أعقل الناس إذا استسلم لها. صابر الرقيق مرهف الحس يرتكب جريمة نكراء، بل وبدم بارد. فقط بعد ما وقعت الواقعة يدرك فداحة ما فعله ولا يحتمل الاثم فينتحر..
هل مات لأنه لم يتحمل ذنب ما فعله؟ أم لأنه أجبن من أن يتعايش مع الاحتمالات التي خلقها عقله؟
ماذا تظنون؟
"فتوة العطوف".. اشفقت على هذا الرجل سيئ الحظ، لكن أفعاله هي ما أودت به إلى تلك الحالة، الحظ جعله يركب مع صاحب البدلة التي سرقها، هل أتت هذه النهاية لأنه لم يتب فعلا، بل أكره على العمل الشريف كرها؟
"حلم ساعة".. مرة أخرى اتعاطف مع الفتى سيئ الحظ.. نموذج المتفوق في العلم التعيس في الحياة الاجتماعية.
تحيرت لنظرات الفتاة أنا ايضا ولما تعنيه.. الفتى المسكين الذي عاش حلماً سعيدا استيقظ منه بقسوة، لكن رسم الشخصية يقول أنه من النوع المرتاب الذي يفتقد تماما للثقة بالنفس حتى ليصدق ما يقال من شاعات عن شخصيته ويتأثر بها.
****
بصفة عامة قدم محفوظ فكرة تحمل العواقب بعدة أشكال.. فهناك عدة أنماط من البشر منهم من ينظر لماضيه ويقنع بما فعل، وهناك من يدرك فداحة اثمه ويحتمل، وآخر يدرك فداحة اثمه ولا يتحمل... حسب نوع الاثم، وحسب طبيعة الشخص..
ويمكن أن نقول كذلك ان بعض القصص تدور حول الوساوس، التي تعصف بفكر الانسان وتفتك به إن انصاع لها.
لم يهتم الرجل بما قد يصيب سمعته نفسها وقرر الانتقام من زوجته بهذا الشكل.. هل تعتقدون انه كان يمكنه الاستمرار في سرد القصة لو لم تنهي الزوجة الموضوع بهذا الشكل المأساوي؟
غريب هذا الانتقام من شخص وديع بتلك المواصفات.. ألم تروا هذا؟
"الذكرى" و"مفترق طرق"، قصتان عن الذكريات، وكلتاهما انتهتا بالقناعة والرضا وتفهم طبيعة الحياة وتقلباتها وأحوالها. الصياغة أتت جميلة، جعلتني أشعر بفيض الحنين الغامر لتلك الذكريات وقيمتها في حياة الرجلين.
بطل القصتين الحقيقي في رأيي هو الصايغة الجميلة لمحفوظ..
"التطوع للعذاب".. الجملة الختامية في تلك القصة كاشفة: كثيرون هم الذين يعانون الآلام والمتاعب في سبيل ما يتمثل في نفوسهم من الأوهام"هل خسر هذا الرجل سعادته في سبيل أوهام فعلا؟ ماذا تقولون في هذا الرجل الذي توهم وسار خلف أوهامه حتى اللحظة الأخيرة؟
عجيب أمره حقا!
"القئ".. الرجل يقيئ ماضه!
مرة أخرة استعادة الذكريات ومحاسبة النفس.. لكن هذه المرة في الاتجاه المعاكس.. ماضي هذا الرجل مشين.. وها هو يحصد ما زرع، ويعيش خاتمة أيامه شاعرا بالعار..
قصة أخرى عن مراجعة النفس ومحاسبتها بعد أن قُضيت المصلحة واستنفذ الانسان غرضه، فيعود لينظر إلى الخلف ويشعر بفداحة ما فعل..
"الهذيان".. مرة أخرى قصة عن الشكوك التي تعصف بالفكر فيجن أعقل الناس إذا استسلم لها. صابر الرقيق مرهف الحس يرتكب جريمة نكراء، بل وبدم بارد. فقط بعد ما وقعت الواقعة يدرك فداحة ما فعله ولا يحتمل الاثم فينتحر..
هل مات لأنه لم يتحمل ذنب ما فعله؟ أم لأنه أجبن من أن يتعايش مع الاحتمالات التي خلقها عقله؟
ماذا تظنون؟
"فتوة العطوف".. اشفقت على هذا الرجل سيئ الحظ، لكن أفعاله هي ما أودت به إلى تلك الحالة، الحظ جعله يركب مع صاحب البدلة التي سرقها، هل أتت هذه النهاية لأنه لم يتب فعلا، بل أكره على العمل الشريف كرها؟
"حلم ساعة".. مرة أخرى اتعاطف مع الفتى سيئ الحظ.. نموذج المتفوق في العلم التعيس في الحياة الاجتماعية.
تحيرت لنظرات الفتاة أنا ايضا ولما تعنيه.. الفتى المسكين الذي عاش حلماً سعيدا استيقظ منه بقسوة، لكن رسم الشخصية يقول أنه من النوع المرتاب الذي يفتقد تماما للثقة بالنفس حتى ليصدق ما يقال من شاعات عن شخصيته ويتأثر بها.
****
بصفة عامة قدم محفوظ فكرة تحمل العواقب بعدة أشكال.. فهناك عدة أنماط من البشر منهم من ينظر لماضيه ويقنع بما فعل، وهناك من يدرك فداحة اثمه ويحتمل، وآخر يدرك فداحة اثمه ولا يتحمل... حسب نوع الاثم، وحسب طبيعة الشخص..
ويمكن أن نقول كذلك ان بعض القصص تدور حول الوساوس، التي تعصف بفكر الانسان وتفتك به إن انصاع لها.

متفق معكم أن الاسلوب حتى الآن مختلف جداا عن المجموعات الحديثة لمحفوظ التى تفيض بالرمزية.. أعتقد أنى لمست تشابها بينها وبين مجموعة دنيا الله
المجرم المحترف الذى يراه المجتمع شيطانا خطرا على المجتمع غالبا يبدأ بمثل تلك الظروف .. ضيق اقتصادى أو حتى اجتماعى وفكرة وجرأة لحظية على أخذ القرار ..على أفندى كان نصف مجرم وهذه ليست عجيبة للأسف .. شبه مستحيلا أن تجد مجرم خالصا دون نزعة انسانية تؤنبه من آن لآخر.. مجتمعنا ملئ بالشخصيات نصف المجرمة نصف البريئة
لفت نظرى عموما :
- رتابة حياة الموظف وتكرارها لدرجة تشبيهها بثور الساقية
- ظلم المجتمع والدولة للبشر جعلهم مشروع مجرمين ان توفرت الجرأة والفرصة
فكرة دأب محفوظ على اثباتها طوال حياته ولا حياة لمن تنادى !
- نسبية مرور الأيام على الانسان : ( وجاء اليوم الأأول من ابريل . والأيام تسير فى دارتها المفرغة غير عابئة بما تحمل للناس من مسرات وأهوال لا اختلاف فى هذا بين يوم التطير ويوم التفاؤل .. )
اعتقد ان هذه هي طبيعة الانسان.. اغلبنا مستعد لارتكاب جريمة في سبيل سعادة ما نحب.. خاصة ان كان من نحب هم الابناء.. الحقيقة ان المبادئ والاخلاق في حياتنا نتحدث عنها ولكننا لا ندركها فعلا.. وعلى اي حال المجرم عندما يرتكب جريمته لا يراها جريمة حقا.. ففي عقله هناك الف تبرير اخلاقي لها.. وهذا كما ارى هو حال بطلنا... بطل القصة هنا واحد عادي.. يعيش حياته مثلما نعشها جميعا.. نادارا ما نجد من يعيشون ويموتون باتساق كامل مع مبادئهم.. تلك المبادئ التي نتعلمها ولكن قد تمر الحياة كلها دون ان نضع ايماننا بها موضع اختبار.
فإن حدث.. ماذا سنختار؟
فإن حدث.. ماذا سنختار؟

قصة ممتازة الأسلوب والمضمون .. أراها ترسم ببراعة احدى جوانب النفس البشرية فيما يخص الذاكرة وخصوصا ذكريات الماضى الحلوة الأثر على نفس صاحبها
أحببت القصة كثيرا
بعد صدمة "ثمن زوجة"
Mahmoud wrote: "الذكرى
قصة ممتازة الأسلوب والمضمون .. أراها ترسم ببراعة احدى جوانب النفس البشرية فيما يخص الذاكرة وخصوصا ذكريات الماضى الحلوة الأثر على نفس صاحبها
أحببت القصة كثيرا
بعد صدمة "ثمن زوجة""
ثمن زوجة كانت صادمة بالفعل.. لماذا تعتقد تحول الزوج الهادئ إلى هذه الدرجة من القسوة؟
قصة ممتازة الأسلوب والمضمون .. أراها ترسم ببراعة احدى جوانب النفس البشرية فيما يخص الذاكرة وخصوصا ذكريات الماضى الحلوة الأثر على نفس صاحبها
أحببت القصة كثيرا
بعد صدمة "ثمن زوجة""
ثمن زوجة كانت صادمة بالفعل.. لماذا تعتقد تحول الزوج الهادئ إلى هذه الدرجة من القسوة؟

الصدمة أيضا كانت فى الزوجة .. غير مفهوم أن تقدم على هذا التصرف بعد أيام من الزواج .. أهو نتيجة زواج قائم فقط على كونهم صادعين بأمر الطبيعة داخلين فى طاعتها "كما وصف الكاتب" ؟ زواج قائم على العادة وتقاليد المجتمع فقط دون فكرة أو مشروع أو هدف أسمى منه
اما اجابة السؤال فهى عند محفوظ :
(لم يكن طبعه هذا ضعفا أو جبنا , فانه يغضب اذا انبغى له الغضب ولكن على طريقته فى الغضب , فلا هياج ولا سب ولا شجار وانما عقام صارم أو انتقام مهول , هكذا يتقدم فى حياته "كوابور الزلط" بطيئا رصينا ولكنه لا يقاوم ولا يبقى ولا يذر)
هو فقط نوع من الشخصيات تدخر غضبها وتنتقم

أمن الممكن أن تتحقق عدالة على هذه الأرض ؟ !
التطوع للعذاب
لفتت نظرى هذه الكلمات :
(ازدحمت هذه الذكريات برأسه فى طريق العودة ولكنها لم تصحب بعواطف فى مثل مرارتها وحزنها , اذا كانت الذكريات تمر برأسه أخيلة مجردة من عواطفها واحساساتها . أما وجدانه فكان كله مستغرقا فى أثر الخطاب والموعد)
أمن الممكن بالفعل تجريد الذكريات عن عواطفها ؟!
والأغرب أن يكون الوجدان منشغل بشئ آخر فى نفس الوقت

فإن حدث.. ماذا سنختار؟ .... حلوة اوى الحتة دى
Mahmoud wrote: "NG wrote: "ثمن زوجة كانت صادمة بالفعل.. لماذا تعتقد تحول الزوج الهادئ إلى هذه الدرجة من القسوة؟
الصدمة أيضا كانت فى الزوجة .. غير مفهوم أن تقدم على هذا التصرف بعد أيام من الزواج .. أهو نتيجة زواج..."
بالنسبة لموضوع الزوجة فما فهمته انها اجبرت على هذا الزواج بينما هي مشغولة بشخص آخر، فاختارت هذا الطريق.. أما الزوج فوصف محفوظ له فعلا يبرر تصرفه.
بالنسبسة للذكريات اعتقد انها يمكن ان تجرد من العواطف المصاحبة لها، اعتقد ان تلك العواطف حتى لو كانت حبا أو مقتا تتحول كلها إلى احساس بالحنين، بل واحيانا تمر الذكريات باذهاننا ونحن فعلا مشغولون بغيرها فلا نعيرها اهتماما كبيرا. هذه هي طبيعة الذكرى في رأيي.
مصطفى، اشكرك :)
الصدمة أيضا كانت فى الزوجة .. غير مفهوم أن تقدم على هذا التصرف بعد أيام من الزواج .. أهو نتيجة زواج..."
بالنسبة لموضوع الزوجة فما فهمته انها اجبرت على هذا الزواج بينما هي مشغولة بشخص آخر، فاختارت هذا الطريق.. أما الزوج فوصف محفوظ له فعلا يبرر تصرفه.
بالنسبسة للذكريات اعتقد انها يمكن ان تجرد من العواطف المصاحبة لها، اعتقد ان تلك العواطف حتى لو كانت حبا أو مقتا تتحول كلها إلى احساس بالحنين، بل واحيانا تمر الذكريات باذهاننا ونحن فعلا مشغولون بغيرها فلا نعيرها اهتماما كبيرا. هذه هي طبيعة الذكرى في رأيي.
مصطفى، اشكرك :)
حازت هذه المجموعة على إعجاب أغلب من قرأها، ربما لأن القصص هنا طويلة لا تحتوي على كم الألغاز الذي اعتدناه في قصص المحفوظ الذي يعشق الرموز..
فما رأيكم؟