نقاشات discussion
This topic is about
طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد
مناقشات الكتب
>
مناقشة كتاب طبائع الاستبداد
date
newest »
newest »
مش عارفه يعني ايه مصارع الاستعباد
Mod
ما رأيكم في هذه العبارة؟ وما تعليقكم عليها؟
Mod
قريت ٥٠ صفحه بس واخدتني الدنيا تاني
Mod
عايزين تفاعل كل الناس والا مش هنستفيد
Mod
1- الرأي العام في الكتاب
2- الرأي العام في المؤلف
3- أشد ما أعجبك في الكتاب
4- أشد مالم يعجبك في الكتاب
1- كتاب جدا جميل ويجب ان لايقرأ, يجب ان يدرس2- عبدالرحمن الكواكبي من الكتاب العرب اللي افتخر فيهم انسان مثقف وملم بالدين
3- كل مافي الكتاب مهم واعجبني خصوصا عندما تكلم عن افكار الباحثين في الاستبداد
يقول المادي: الداء القوة, والدواء المقاومة.
يقول السياسي: الداء استعباد البرية, والدواء استرداد الحرية
يقول الحكيم: الداء القدرة على الاعتساف, والدواء الاقتدار على السلطة.
يقول الحقوقي: الداء تغلب السلطه على الشريعه, والدواء تغليب الشريعة على السلطه
ويقول الرباني: الداء مشاركة الله في الجبروت والدواء توحيد الله حقا.
4- ولاشي
اقتباسات اعجبتني :خلق الله الإنسان حرًا قائده العقل، فكفر وأبى إلا أن يكون عبدًا قائده الجهل
ما هي الإرادة؟ هي أمّ الأخلاق، هي ما قيل في تعظيمها، لو جازت عبادة غير الله، لاختار العقلاء عبادة الإرادة
وقد سلك الأنبياء عليهم السلام في إنقاذ الأمم من فساد الأخلاق مسلك الإبتداء . أولًا بفك العقول من تعظيم غير الله والإذعان لسواه ، وذلك بتقوية حسن الإيمان المفطور عليه وجدان كل إنسان ، ثم جهدوا في تنوير العقول بمباديء الحكمة ، وتعريف الإنسان كيف يملك إرادته ، أي حريته في أفكاره ، واختياره في أعماله وبذلك هدموا حصن الإستبداد وسدّوا منبع الفساد .
“يا قوم : جعلكم الله من المهتدين ، كان أجدادكم لا ينحنون إلا ركوعاً لله ، و أنتم تسجدون لتقبيل أرجل المنعمين و لو بلقمة مغموسة بدم الإخوان ، و أجدادكم ينامون الآن فى قبورهم مستوين أعزاء ، و أنتم أحياء معوجّة رقابكم أذلاء ! البهائم تود لو تنتصب قاماتها و أنتم من كثرة الخضوع كادت تصير أيديكم قوائم ، النبات يطلب العلو و أنتم تطلبون الانخفاض ، لفظتكم الأرض لتكونوا على ظهرها و أنتم حريصون على أن تنغرسوا فى جوفها ، فإن كانت بطن الأرض بغيتكم ، فاصبروا قليلا لتناموا فيها طويل
الحياة كلها تعبٌ لذيذ
والكثير الكثير من الاقتباسات الجميله بهالكتاب
Mod
Mohamed Shams wrote: "Hessa; على الرغم من تأخر المشاركة الا انها اسعدتني جدا"شكرا
لاني توني يديده بهالموقع واول ماشفت الموضوع علقت
هذا الريفيو الخاص بالكتاب بعد انتهائى من قرائته من فترة
أحببت أن أشارك فقط فى المجموعة حتى أشترك معكم فى مناقشة كتاب شهر يناير ان شاء الله
----------
review كتاب استفز عقلى أيما استفزاز و الاستفزاز هاهنا يُحمل على وجهين بجانبيه السيئ و الحَسن
أرى أن المدح فيه و عدم تدوين أى ملاحظات عنه من الخطأ بمكان
نعم هو يتحدث عن فكرة عظيمة و هى تنحية الاستبداد السلطوى من الحياة فى شكل الحاكم المستبد الذى يؤثر على الفكر و الحياة و السلوك و الترببة و التعليم و دواليك من التأثيرات البشرية المختلفة و لكن فكر الرجل به شئ مما استفز عقلى حتى أتطلع الى فكره هو شخصيا فذهبت أتلمس كتابه الآخر " أم القرى " حتى أقرأه حتى أكون فكرة صحيحة عن فكره.
سأصيغ ما وجدته فى نقاط محددة
1)
استدلاله الدائم بالاستبداد كوحدة متكاملة و أنه يؤثر على الأخلاق و المال و الدين و خلافه و مع ما ذكره من تتبع منهج الاقتضاب فى السرد و طرح الفكرة جعل الطرح مبتوراً و الفكرة مجتزأة و غير متكاملة لأنها لم توضح الآليات المستخدمة فى نقض الاستبداد للأخلاق مثلا أو تأثيرها بشكل مباشر على الدين أو رجالاته بل جائت على النقيض فى بعض الأحايين تناقض الرسالة أو هكذا فكره و أنا لا ادرى و هذا مما استفز عقلى كى اقرأ كتابه "أم القرى" كى أطلع على فكره هو شخصياً.
2)
لا أستسيغ محاولته الدوؤبة فى ربطه الدائم بالاستبداد كفكرة سلطوية قابعة على الفكر المنهجى للبشر و أنه المقود الذى يحركهم حتى عندما تحدث عن خنوع العوام و ربط هذا بضنك حالهم و قلة مواردهم الفكرية و العقلية مما جعلهم منبهرين بسطوة الاستبداد و الاستظلال بظلها و لكن اين الربط العقدى ، جعلهم كأنهم مسوخ انسانية لا عقل و لا فكر و لا وجدان و لا دين؟؟؟؟؟؟؟
صورهم كأنهم مسوخ بشرية أقرب للبهيمية تحيا حياتها فى خنوع و أسر و هزيمة نفسية تجعلهم يحيون حيواتهم فى ظل مستبديهم أويكأنهم لا يتنفسون الا بامر مستبديهم ، لم يخلق الله سبحانه و تعالى البشر سواسية حتى فى الخنوع و الاستكانة فان كان كاتب الكتاب قد وجد فى بيئة مستبدة و أعلنها صراحة فى كتابه أن مناط الأمر هو الاستبداد الذى محى كل ما هو جميل فبدله الى بؤس و ضنك و فساد أخلاقى و دينى و كل المساوئ و الموبقات فى الحياة الدنيا ، اذا كان الوضع هكذا فأنى تواجد فكره هو شخصيا أو حتى ظهر كتابه و أُخرج للنور؟؟؟؟ ان النفس البشرية ليست الى سواد محض أو شر قُح فهذه سنة من سنن الله الكونية و مناط الأمر هو الايمان و العقيدة السليمة التى تقيض هذا الظلام و الاستبداد
3)
مشكلتى معه انه طرح الفكرة بالعكس ، طرح فكرته بمقاومة الاستبداد باستخدام العلم و علو الهمة مع الاستعانة بالدين و لكن يقينى ينبع من جعل الدين هو المقود للاستحثاث على العلم و الحض على علو الهمة
4)
هل الانسان أقرب منه للشر الى الخير كما زعم و استدل فى حديثه!!!
كيف هذا و قد أودع الله سبحانه و تعالى فى الانسان العقل و أوضح له الطريق جليا كى يختار طريقه حتى ما أودعه فى نفسه من حب للشهوات هذبها بتهذيب شرعى كى يقومها لا يكبتها مثل شهوة الفرج مثلا جعل لها النكاح منفذا و مخرجا و سبيلا ، مثل شهوة الكلام جعل الكلام فى الخير و قول الحق منفذا و هلم جرا
5)
هناك مرادفات لغوية استخدمها فى هذا الكتاب، هل هذه المرادفات من باب الاستدلال اللغوى ام من باب الطرح الفكرى و لكنى أميل الى الثانية مع بعض التحفظ حتى أطلع على مزيد من كتاباته فأطلع على فكره مثل
" القوانين الانسانية فى تعليم الأنبياء للبشرية"لماذا لم يصرح أنها قوانين الهية شرعها الله حتى تحكم بنى الانسان
6)
استدلالته اللفظية تحتاج مراجعة فقهية فمن قال أن الله يفضل الكناس عن الحجام
7)
تأويله بأن العدل المذكور فى القرآن المقصود به المساواة لا يجوز لأن العدل أعم من المساواة
و هناك العدل فى القسمة فجعل الله سبحانه و تعالى قسمة ميراث الرجل مرتين عن الأنثى لحكمة التفضيل البشرى من حيث تحمل تبعات و هموم الحياة و خلافه
و ليس أدل من آيات المواريث و موقف رسول الله صلى الله عليه و سلم عندما وزع الغنائم بين الأنصار و المهاجرين بعد فتح مكة فأعطى المؤلفة قلوبهم و منع عن الأنصار و أوكلهم الى ايمانهم ، اذن العدل أعم من المساواة.
8)
تعظيمه هاهنا فى خضم حديثه عن الأمم الغربية و استقاء الفوائد السياسية فى التعامل توجيه صارخ للنزعات القومية دون الأممية.
9)
هل يجوز أن يقول ان الله هو المستبد العادل!!!!!!!!!!!!
هذا سوء أدب مع الرب تبارك و تعالى بل الله الواحد الأحد خالق الكون لا يجوز أن يوصف بهذه الصفة حتى و ان استدل بها فى العدل لأن المقاييس الدنيوية التى يقيس بها مفهومه للاستبداد لا تضاهى الخالق سبحانه فانه ليس كمثله شئ و هو السميع البصير.
10)
تأصيله لفكرة الاستبداد من حيث الفكرة الى الآن يوجد بها خلل فكرى منهجى واضح لأنه قد ربط انقشاع فكرة الاستبداد فقط بالاستنارة العقلية و الفكر الفلسفى المنهجى و الحكمة النظرية و قصر الفكر الدينى فى الخوف من النار و العمل على اتقائها ، ألم يعلم أن من خاف النار و العمل على اتقائها أصبح عليما بمن خلقها فتولدت عنده المعرفة العقدية الصحيحة لمعانى التوحيد الربانى التى تقتضى معنى العبودية الحقيقى و التهام معانى الحرية الحقيقية النقية من منابعها الربانية الصافية فكيف يوصف هذا العبد بالجهل الذى يجعله خانعاً مستكيناً!!!!
حتى عندما ربط معرفة العبد بربه بمعرفته بمقتضيات التوحيد و كنهه فجاء الربط قاصرا و غير واضحاً فى المعنى ، هل لأنه آثر الاقتضاب فى الحديث أم أراد أن يوصل فكرة معينة من وراء الطرح!!!!!!!!!!!!!
كل ما جاء فى تعليقاتى جاء مرتكزاً على قاعدة اسلامية بحتة لأنه هكذا عَرف نفسه و اتخذه القوم أنموذجا فى المفهوم الاصلاحى الاسلامى.(less)
أحببت أن أشارك فقط فى المجموعة حتى أشترك معكم فى مناقشة كتاب شهر يناير ان شاء الله
----------
review كتاب استفز عقلى أيما استفزاز و الاستفزاز هاهنا يُحمل على وجهين بجانبيه السيئ و الحَسن
أرى أن المدح فيه و عدم تدوين أى ملاحظات عنه من الخطأ بمكان
نعم هو يتحدث عن فكرة عظيمة و هى تنحية الاستبداد السلطوى من الحياة فى شكل الحاكم المستبد الذى يؤثر على الفكر و الحياة و السلوك و الترببة و التعليم و دواليك من التأثيرات البشرية المختلفة و لكن فكر الرجل به شئ مما استفز عقلى حتى أتطلع الى فكره هو شخصيا فذهبت أتلمس كتابه الآخر " أم القرى " حتى أقرأه حتى أكون فكرة صحيحة عن فكره.
سأصيغ ما وجدته فى نقاط محددة
1)
استدلاله الدائم بالاستبداد كوحدة متكاملة و أنه يؤثر على الأخلاق و المال و الدين و خلافه و مع ما ذكره من تتبع منهج الاقتضاب فى السرد و طرح الفكرة جعل الطرح مبتوراً و الفكرة مجتزأة و غير متكاملة لأنها لم توضح الآليات المستخدمة فى نقض الاستبداد للأخلاق مثلا أو تأثيرها بشكل مباشر على الدين أو رجالاته بل جائت على النقيض فى بعض الأحايين تناقض الرسالة أو هكذا فكره و أنا لا ادرى و هذا مما استفز عقلى كى اقرأ كتابه "أم القرى" كى أطلع على فكره هو شخصياً.
2)
لا أستسيغ محاولته الدوؤبة فى ربطه الدائم بالاستبداد كفكرة سلطوية قابعة على الفكر المنهجى للبشر و أنه المقود الذى يحركهم حتى عندما تحدث عن خنوع العوام و ربط هذا بضنك حالهم و قلة مواردهم الفكرية و العقلية مما جعلهم منبهرين بسطوة الاستبداد و الاستظلال بظلها و لكن اين الربط العقدى ، جعلهم كأنهم مسوخ انسانية لا عقل و لا فكر و لا وجدان و لا دين؟؟؟؟؟؟؟
صورهم كأنهم مسوخ بشرية أقرب للبهيمية تحيا حياتها فى خنوع و أسر و هزيمة نفسية تجعلهم يحيون حيواتهم فى ظل مستبديهم أويكأنهم لا يتنفسون الا بامر مستبديهم ، لم يخلق الله سبحانه و تعالى البشر سواسية حتى فى الخنوع و الاستكانة فان كان كاتب الكتاب قد وجد فى بيئة مستبدة و أعلنها صراحة فى كتابه أن مناط الأمر هو الاستبداد الذى محى كل ما هو جميل فبدله الى بؤس و ضنك و فساد أخلاقى و دينى و كل المساوئ و الموبقات فى الحياة الدنيا ، اذا كان الوضع هكذا فأنى تواجد فكره هو شخصيا أو حتى ظهر كتابه و أُخرج للنور؟؟؟؟ ان النفس البشرية ليست الى سواد محض أو شر قُح فهذه سنة من سنن الله الكونية و مناط الأمر هو الايمان و العقيدة السليمة التى تقيض هذا الظلام و الاستبداد
3)
مشكلتى معه انه طرح الفكرة بالعكس ، طرح فكرته بمقاومة الاستبداد باستخدام العلم و علو الهمة مع الاستعانة بالدين و لكن يقينى ينبع من جعل الدين هو المقود للاستحثاث على العلم و الحض على علو الهمة
4)
هل الانسان أقرب منه للشر الى الخير كما زعم و استدل فى حديثه!!!
كيف هذا و قد أودع الله سبحانه و تعالى فى الانسان العقل و أوضح له الطريق جليا كى يختار طريقه حتى ما أودعه فى نفسه من حب للشهوات هذبها بتهذيب شرعى كى يقومها لا يكبتها مثل شهوة الفرج مثلا جعل لها النكاح منفذا و مخرجا و سبيلا ، مثل شهوة الكلام جعل الكلام فى الخير و قول الحق منفذا و هلم جرا
5)
هناك مرادفات لغوية استخدمها فى هذا الكتاب، هل هذه المرادفات من باب الاستدلال اللغوى ام من باب الطرح الفكرى و لكنى أميل الى الثانية مع بعض التحفظ حتى أطلع على مزيد من كتاباته فأطلع على فكره مثل
" القوانين الانسانية فى تعليم الأنبياء للبشرية"لماذا لم يصرح أنها قوانين الهية شرعها الله حتى تحكم بنى الانسان
6)
استدلالته اللفظية تحتاج مراجعة فقهية فمن قال أن الله يفضل الكناس عن الحجام
7)
تأويله بأن العدل المذكور فى القرآن المقصود به المساواة لا يجوز لأن العدل أعم من المساواة
و هناك العدل فى القسمة فجعل الله سبحانه و تعالى قسمة ميراث الرجل مرتين عن الأنثى لحكمة التفضيل البشرى من حيث تحمل تبعات و هموم الحياة و خلافه
و ليس أدل من آيات المواريث و موقف رسول الله صلى الله عليه و سلم عندما وزع الغنائم بين الأنصار و المهاجرين بعد فتح مكة فأعطى المؤلفة قلوبهم و منع عن الأنصار و أوكلهم الى ايمانهم ، اذن العدل أعم من المساواة.
8)
تعظيمه هاهنا فى خضم حديثه عن الأمم الغربية و استقاء الفوائد السياسية فى التعامل توجيه صارخ للنزعات القومية دون الأممية.
9)
هل يجوز أن يقول ان الله هو المستبد العادل!!!!!!!!!!!!
هذا سوء أدب مع الرب تبارك و تعالى بل الله الواحد الأحد خالق الكون لا يجوز أن يوصف بهذه الصفة حتى و ان استدل بها فى العدل لأن المقاييس الدنيوية التى يقيس بها مفهومه للاستبداد لا تضاهى الخالق سبحانه فانه ليس كمثله شئ و هو السميع البصير.
10)
تأصيله لفكرة الاستبداد من حيث الفكرة الى الآن يوجد بها خلل فكرى منهجى واضح لأنه قد ربط انقشاع فكرة الاستبداد فقط بالاستنارة العقلية و الفكر الفلسفى المنهجى و الحكمة النظرية و قصر الفكر الدينى فى الخوف من النار و العمل على اتقائها ، ألم يعلم أن من خاف النار و العمل على اتقائها أصبح عليما بمن خلقها فتولدت عنده المعرفة العقدية الصحيحة لمعانى التوحيد الربانى التى تقتضى معنى العبودية الحقيقى و التهام معانى الحرية الحقيقية النقية من منابعها الربانية الصافية فكيف يوصف هذا العبد بالجهل الذى يجعله خانعاً مستكيناً!!!!
حتى عندما ربط معرفة العبد بربه بمعرفته بمقتضيات التوحيد و كنهه فجاء الربط قاصرا و غير واضحاً فى المعنى ، هل لأنه آثر الاقتضاب فى الحديث أم أراد أن يوصل فكرة معينة من وراء الطرح!!!!!!!!!!!!!
كل ما جاء فى تعليقاتى جاء مرتكزاً على قاعدة اسلامية بحتة لأنه هكذا عَرف نفسه و اتخذه القوم أنموذجا فى المفهوم الاصلاحى الاسلامى.(less)
Mod
أحببت أن أشارك فقط فى المجموعة حتى أشترك معكم فى مناقشة كتاب شهر يناير ان شاء الله
----------
review كتاب استفز عقلى أيما استفزاز و الاست..."
مجهود رائع أختي الكريمة وفي انتظار مشاركاتك في كتاب يناير
https://www.goodreads.com/poll/show/9...
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
بناء على تصويت الأعضاء : تم اخيار كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاسعباد لعبد الرحمن الكواكبي
تستمر فترة القراءة والمناقشات حتى يوم 23 نوفمبر باذن الله
رابط التحميل
http://www.assforum.org/web/pdf/mnhel...
نقاط النقاش :
حتى نحقق أكبر قدر من الفائدة سنحدد محاور للنقاش وهي :
1- الرأي العام في الكتاب
2- الرأي العام في المؤلف
3- أشد ما أعجبك في الكتاب
4- أشد مالم يعجبك في الكتاب
5- هل تنصح الغير بقراءة الكتاب؟
ونسعد بوضع اقتباسات أعجبتكم من الكتاب
نتمنى مشاركة جميع الأعضاء حتى تعم الفائدة
تمنياتنا لكم قراءة ممتعة ومفيدة