المزيد من الأسرار عندما أفكر قليلاْ أو أقرأ شيء عن الحضارة الفرعونية أتأمل ذلك كثيراْ لكي أفهم أو أفسر بعض الغموض حول ذلك التراث الرائع والذي نكتشف فية كل يوم أننا مازلنا في بداية الطريق لمعرفة جزء من العلاقة بين هذه الحضارة والغموض. في الواقع لا أستطيع مقاومة مخيلتي عن حياتهم ولماذا بنيت هذه القوارب الشمس التي وجدت بالقرب من الأهرامات وهل لها علاقة بنظرية الإبحار عبر البحر المتوسط والتواصل مع الحضارات الأخري وخاصتاْ ما أكتشف قريباْ عن وجود مايشبة هرم في قاع البحر المتوسط بالقرب من أسبانيا وأن الفراعنة كان لهم تواصل مع الحضارات ما وراء المحيط أم أن مراكب الشمس هذة مرتبطة بعقيدة الفراعنة كما هو متعارف علية في كتاب نوت علي حسب معتقدات الفراعنة الرحلة الأبدية للملك العظيم إبن الإله (رع) إلة الشمس حيث يبحر الملك العظيم ليعبر النهر العظيم ويقتل الشرور والوحوش التي تصارعة من أجل منعة من الوصول بسلام إلي الجانب الأخر من الحياة الأبدية مع الألهة. وعندما نتأمل فلسفة المصري خلال فترة الحضارة الفرعونية تجد عمق فلسفتة في إيمانة بالحياة الأبدية وتشعر أنة يعيش من أجل تجهيز كل شيء يحتاجة في تلك الحياة مابعد الموت. ولكن بالرغم من كل ذلك فكانوا يعشقون الحياة بدليل ماتراة من نقوش حول طبيعة حياتهم حيث المرح والرقص والزراعة وتجهيز الجيوش الضخمة للفتوحات وبناء إمبراطورية عظيمة. كذلك التقدم في مجالات عديدة مثل علم التحنيط ودقة الأدوات المستخدمة في ذلك حيث كان يتم عملية جذب المخ من خلال الأنف فالمصري القديم تتطور خلال هذة الرحلة الطويلة حيث نجد بين تلك المعابد والأعمدة الكثير من القصص والروائع والأسرار بين التنافس علي الحكم والملك والصراعات التي مرت بها تلك الحضارة مع القبائل المجاورة مثل الهكسوس والصراعات الداخلية وفترات القوة والضعف خلال سبعة آلاف سنة. ولكنهم كانوا متعلقين بالحياة ما بعد الموت لذلك نجد أي فرعون يبدأ حكمه في بناء مقبرته والتي كانت ليست مجرد مكان يحتفظ بجسدة حتي لحظة بداية الرحلة الأبدية ولكنها كانت مثل القصر أو المنزل الأبدي الذي سوف يحمل كل شيء مرتبط بة خلال حياتة لذلك نجد المقبرة تستغرق العديد من السنوات للبناء لكتابة تاريخه و للحفاظ عليها عندما يعبر النهر بين الحياة والموت. كانت الطبقة الوسطي من الفراعنة كانت حياتهم مرفهة إلي حداْ ما حيث كانوا يعيشون في مباني تتكون من أكثر من ستة طوابق والشوارع بين هذه المباني كانت ضيقة لذلك كان يتم إضائتها بالمشاعل حتي في وقت النهار. بالتاكيد لدي العديد من علامات الإستفهام والتي تحدثت عنها مثل النقش أو الرسومات التي تشبة الطائرة العمودية التي وجدت داخل الهرم. والأنفاق الصغيرة التي وجدت بداخل الهرم الأكبر بإتجهات معينة ولماذا كل المعابد وجدت في منف والأهرامات في شمال البلاد. ولماذا لم يتم بنائها في جنوب البلاد وقدرة الفراعنة في حساب عملية تعامد الشمس علي وجة رمسيس الثاني في يوم التنصيب ويوم ميلادة. ليس من السهولة أن نجد إجابات علي كل شيء لأننا فقدنا خلال تلك العصور أدلة كثيرة وبراهين ربما كنا وجدنا بداخلها جزء من الإجابة التي سوف نبحث عنها لفترات طويلة.
عندما أفكر قليلاْ أو أقرأ شيء عن الحضارة الفرعونية أتأمل ذلك كثيراْ لكي أفهم أو أفسر بعض الغموض حول ذلك التراث الرائع والذي نكتشف فية كل يوم أننا مازلنا في بداية الطريق لمعرفة جزء من العلاقة بين هذه الحضارة والغموض.
في الواقع لا أستطيع مقاومة مخيلتي عن حياتهم ولماذا بنيت هذه القوارب الشمس التي وجدت بالقرب من الأهرامات وهل لها علاقة بنظرية الإبحار عبر البحر المتوسط والتواصل مع الحضارات الأخري وخاصتاْ ما أكتشف قريباْ عن وجود مايشبة هرم في قاع البحر المتوسط بالقرب من أسبانيا وأن الفراعنة كان لهم تواصل مع الحضارات ما وراء المحيط أم أن مراكب الشمس هذة مرتبطة بعقيدة الفراعنة كما هو متعارف علية في كتاب نوت علي حسب معتقدات الفراعنة الرحلة الأبدية للملك العظيم إبن الإله (رع) إلة الشمس حيث يبحر الملك العظيم ليعبر النهر العظيم ويقتل الشرور والوحوش التي تصارعة من أجل منعة من الوصول بسلام إلي الجانب الأخر من الحياة الأبدية مع الألهة.
وعندما نتأمل فلسفة المصري خلال فترة الحضارة الفرعونية تجد عمق فلسفتة في إيمانة بالحياة الأبدية وتشعر أنة يعيش من أجل تجهيز كل شيء يحتاجة في تلك الحياة مابعد الموت.
ولكن بالرغم من كل ذلك فكانوا يعشقون الحياة بدليل ماتراة من نقوش حول طبيعة حياتهم حيث المرح والرقص والزراعة وتجهيز الجيوش الضخمة للفتوحات وبناء إمبراطورية عظيمة.
كذلك التقدم في مجالات عديدة مثل علم التحنيط ودقة الأدوات المستخدمة في ذلك حيث كان يتم عملية جذب المخ من خلال الأنف
فالمصري القديم تتطور خلال هذة الرحلة الطويلة حيث نجد بين تلك المعابد والأعمدة الكثير من القصص والروائع والأسرار بين التنافس علي الحكم والملك والصراعات التي مرت بها تلك الحضارة مع القبائل المجاورة مثل الهكسوس والصراعات الداخلية وفترات القوة والضعف خلال سبعة آلاف سنة.
ولكنهم كانوا متعلقين بالحياة ما بعد الموت لذلك نجد أي فرعون يبدأ حكمه في بناء مقبرته والتي كانت ليست مجرد مكان يحتفظ بجسدة حتي لحظة بداية الرحلة الأبدية ولكنها كانت مثل القصر أو المنزل الأبدي الذي سوف يحمل كل شيء مرتبط بة خلال حياتة لذلك نجد المقبرة تستغرق العديد من السنوات للبناء لكتابة تاريخه و للحفاظ عليها عندما يعبر النهر بين الحياة والموت.
كانت الطبقة الوسطي من الفراعنة كانت حياتهم مرفهة إلي حداْ ما حيث كانوا يعيشون في مباني تتكون من أكثر من ستة طوابق والشوارع بين هذه المباني كانت ضيقة لذلك كان يتم إضائتها بالمشاعل حتي في وقت النهار.
بالتاكيد لدي العديد من علامات الإستفهام والتي تحدثت عنها مثل النقش أو الرسومات التي تشبة الطائرة العمودية التي وجدت داخل الهرم.
والأنفاق الصغيرة التي وجدت بداخل الهرم الأكبر بإتجهات معينة ولماذا كل المعابد وجدت في منف والأهرامات في شمال البلاد.
ولماذا لم يتم بنائها في جنوب البلاد وقدرة الفراعنة في حساب عملية تعامد الشمس علي وجة رمسيس الثاني في يوم التنصيب ويوم ميلادة.
ليس من السهولة أن نجد إجابات علي كل شيء لأننا فقدنا خلال تلك العصور أدلة كثيرة وبراهين ربما كنا وجدنا بداخلها جزء من الإجابة التي سوف نبحث عنها لفترات طويلة.