صالون الجمعة discussion

This topic is about
الساعة الخامسة والعشرون
قراءات خارج النص
>
الساعة الخامسة والعشرون | 1-2016

لاكتظاظ الجدول في هذا التوقيت ولكن بعون الله أنا بكم لاحق.
تحياتي لكم وعام مثمر للجميع إن شاء الله
ةلجيورجيو أكثر من 40 كتاب منهم كتاب عن الرسول لكنه اشتهر بهذه الرواية التي منعت لغاية 1949
من الكتب التي كتبها أيضا مذكراته تحت اسم شاهد على الساعة الخامسة و العشرون
من الكتب التي كتبها أيضا مذكراته تحت اسم شاهد على الساعة الخامسة و العشرون
حاولت رومانيا تجنب الحرب لكن تحت ضغط الخطر الروسي استسلمت للنازيين و تحالفت مع دول المحور قدمت رومانيا للنازية حاولي
800 ألف جندي روماني و منهم اليهود
800 ألف جندي روماني و منهم اليهود
الغريب خلال بحثي عن قسطنطين جيورجيو أحد محبي الرواية تحدث عن كتاب لجيورجيو اسمه اليهودي الضارو يقول ان الفيلسوف الفرنسي غابريل مارسيل الذي كتب تقديم الترجمة الفرنسية
أصر ان يسحب الكتاب من المكتبات و يبدو أن الأمر تم لا وجود للكتاب على النت
أصر ان يسحب الكتاب من المكتبات و يبدو أن الأمر تم لا وجود للكتاب على النت

للأخ علي أعتذر عوض أن أرد على الاجابة مسحتها أعتذر منك بشدة ..
بالنسبة للمدة عشرة أيام لرواية أجدها كافية بالذات هذه الرواية قراءتها سلسلة و الصفحات الخمسون ستنهيها دون أن تشعر..
أعتذر مجددا على مسح تعليقك كان قصدي أن أرد
بالنسبة للمدة عشرة أيام لرواية أجدها كافية بالذات هذه الرواية قراءتها سلسلة و الصفحات الخمسون ستنهيها دون أن تشعر..
أعتذر مجددا على مسح تعليقك كان قصدي أن أرد


في التمعن والغوص اكثر في اعماقها مقدمة رائعة كتبها عبد الله ابراهيم.

Ahmed wrote: "ايمان . ربما ذللك القدر الذي جعل حنا يمر في تلك الباحة قبيل القبض عليه يتشابه مع قدر أيان و عدم هطول الأمطار في تلك الليلة و خروج سوزانا . اقدارنا تتحكم :)"
أن يأخد ايان على أنهه يهودي و ووضع زوجته يذكرني جدا ب حنا و هيلانة
أن يأخد ايان على أنهه يهودي و ووضع زوجته يذكرني جدا ب حنا و هيلانة
الرقيق. .يذكرني الأمر بالاستعمار الفرنسي للمغرب و للمغرب العربي بشكل عام حين أخذ عنوة أفضل شبابنا للحرب بالاندوشين و اوروبا ما حدث هنا لا يختلف بتاتا عما تتحدث عنه الرواية. .الأمر مرتبط بالحرب و ببناء فرنسا اقتصاديا بعد ذلك و الآن يرفضون الجيل الثالث ..و لوبين تعتبرهم همج و ليسوا فرنسيون

حسنا،، هذا التصريح يغفر ولو بجزء ضئيل ما اقترفته يداك ايها الكونت.. على الاقل انت معترف بخطأك
.........
ملاحظة :: شكرا ايها "الصالون" على اختيار هذا الكتاب ... رواية تستحق القراءة فعلا...
،،، غزارة الاحداث ،، احداث تفاجئك في بعض الاحيان ،،، شيئ مذهل ،،،، شكرا

للتو انتهيت منها وهذا اول كتاب انهيه في ٢٠١٦ وخير مابدات به هذه الروايه ..
لا اربد ان اتكلم اكثر فأفسد عليكم جمال هذه الروايه لكن من اجمل وأروع ماقرات .. قد تسهر فقط من اجل إكمال الروايه وقد تراها في أحلامك

الطعن في شرف مورتينز المسكين

إنّي مع كل صفحة أقرأها يزداد مقدار الألم الذي أشعر به.. وأكثر الفصول التي أشعر بها باليأس والألم تلك التي أحس بأن الكاتب يصف فيها عوالم أعيشها، وسجوناً لا فكاك ولا مجال للهرب لي منها.

مثلا حديثه عن الحياة ضمن معكسرات العمل ، يذكرني بتوصيف كونديرا في رواية المزحة
بينما سلاسته في إدخال و إخراج شخصياته وتغيير أماكنها الجغرافية دون ضياع القارئ يذكرني بماركيز في مئة عام من العزلة
اختيار الرواية أكثر من رائع
شكرا

من أجل أولئك الذين يمتلكون جزاءا حقيرا من السلطة، لنصلّ من أجل كل أولئك الذين يحققون ثم يعيدون التحقيق للتأكد من صحته، من أجل أولئك الذين يعطون الصلاحيات، ويشرّعون الممنوعات لنبتهل حتّى لا يؤمنوا بالحرف والرقم، فيعتبروهما أكثر حقيقة وأشدّ حياة من اللحم والدم..
واعمل يا مولانا، اعمل على أن نحافظ نحن الآخرين، نحن المواطنين البسيطين على هذه الأرض، اعمل على أن يمثل في ذهننا دائما، أنّ تلك الحالة التي نخضع لها، ونمرّ بها، لم تخلق إلا بسبب نفاد صبرنا، أو كسلنا أو سوء تصرفنا، أو خوفنا من الحرية، أو أخيرا بسبب طغياننا الشخصيّ، وأننا بذلك نتحلل من خطايانا"
الرواية سننهي النقاش حولها بعد عشر أيام لكن هل احترمنا العدد المحدد من الصفحات يوميا. .أشك و انا اولكم : )
إن رواية «الساعة الخامسة والعشرون» أحد أكثر الأعمال الباعثة على أسئلة جذرية حول مصير الإنسان المأسوي، فعالم الرواية الافتراضي متاهة يتعذر أن ينجو منها أحد.
وعلى النقيض من معظم الأعمال السردية حيث يختل توازن الأحداث ثم يعاد في النهاية؛ فإن نسق الاختلال يتعمق بمرور الزمن، ولا يعود إلى سابق عهده أبدا
رواية تتجلى فيها أصداء الملاحم الكبرى، والتراجيدات الإغريقية والمآسي الشكسبيرية، ومجمل الأعمال التي انصب اهتمامها على مصير الإنسان، لذلك فهي تنتسب إلى سلالة الآداب السردية الرفيعة الخالدة
كثير من الرواية يتلاشى حضوره من الذاكرة بمرور الأيام، وتصبح استعادة أجوائه صعبة، وربما شبه مستحيلة، وقليل منها يدمغ الذاكرة بختمة الأبدي، ومن ذلك القليل النادر رواية «الساعة الخامسة والعشرون» ا
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمتوسط يومي 50 صفحة ولمدة 10 أيام
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم