صالون الجمعة discussion

This topic is about
منافي الرب
قراءات خارج النص
>
منافي الرب | 1-2016
date
newest »


لكن ها قد بدأت قبلكم..
كاتب جديد = تجربة قرائية فريدة.

للآن لم تتضح الرؤية، لكن يبدو أن الرواية تحمل في ثناياها قليلا من الفلسفة
اقتباس: (ارضى بالمقسوم) فالسعي لما هو أكثر من المتاح قد يميتنا ميتتة تكون عبرة

السعادة لن تأتي أبدا كُتلة واحدة مكتملة وواضحة

ولم أفهم شيئا بعد
حجيزي لديه تخوف من الدفن وذاك يقلقه أكثر من الموت..تفاصيل متداخلة..قفزة هنا وأخرى هناك..لدرجة مفقدة للتركيز..وتفاصيل كثيرة لا ادري ما فائدتها وتكرار في الالفاظ ممل
يا أصدقائي المشتركين في القراءة..لو أحد فيكم فهم المغزى او الناحية اللي المفروض الواحد يقرأ بها هذه الرواية..يفهمني

أفضّل التوقف عند هذا الحد

ص 166 ومواكبة معكم انشالله ، فكرة التنقل من موضوع لموضوع بالبداية كانت تفقدني التركيز ولكن الفكرة جميلة جدا


متشوق لما بعد ..
وما رسالتك؟! من أنت أيها الفارس؟
المجد للإنسان الذي يعرف قيمة نفسه، ربُّ هذه الأرض، والعزَّة لله، الذي خلقه ليكون خليفة، وأوَّل ما علَّمه علَّمه سر أسماء مفاتيح الرُّبوبية، أنا الذي قلت للإنسان أعظم كلمة: اقرأ، وأيقظ العقل، لتعرف كم أنت عظيم. أنا الذي قال لك «المسيح» انتظره.
إذن أنت المُعـَزّي.
نظر الفارس إليه بعينين حانيتين، بينما يربت على ركبة المرأة التي كانت تريح صدغها بين كتفيه، تمسح وجهها بدلال في شعره الذي ينساب ميَّاسا من تحت عمامته الخضراء.
«كم هو جميل ورائق هذا المُعـَزّي، ما اسمه!؟»
يا «حجيزي»، القبر منبع الذِّكرى، والدَّفن حياة، يبقى الإنسان حيا في ذاكرة الأحياء بكامل هيئته وصورته طالما هو مدفون في قبر.
تريدني أترك الدُّنيا التي عمرتها، وأروح في طي النِّسيان!؟
ارجع إلى الوراء، وانظر لحال الجثث التي عاشرت مواتها، هل تحب أن تعيش حيا بجوارها حتى وإن فاحت منها العطور؟، لذلك اسمع كلامي، الدُّنيا التي عمّرتـَها بحياتك لا تخربها بموتك، ولن يستطيع النسيان أن يقترب من رجل ظل عمره يحاربه، لقد قتلت النِّسيان يا خليفة الله
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمتوسط يومي 30 صفحة ولمدة 14 يوم
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم