لم أكن أعرف غابرييل غارسيا ماركيز قبل أن يحتفى به ميتاً، حينها حاولت أن أتعرف على هذا الكاتب الذي ملأت الصحف صورُه، والمقالات حول سيرته، وهي تنقل خبر وفاته. ولي قصة مع قراءة الروايات، فعندما قرأت أول رواية لأحد الكتاب أعجبت بكاتبها أيما إعجاب، وعزمت على قراءة كل كتبه، ولكن عندما قرأت لكاتب آخر، كفرت بالأول وآمنت بالثاني، وهكذا حصل مع الثالث والرابع.. والآن أنا معجب أشد الإعجاب بأدب ماركيز، ولحد الآن لم أجد من يملك لغة كلغته، قد يأتي يوم أجد الأفضل، وقد لا يأتي، لكن هذه الحالة سببت لي مشكلة كبيرة، وهي أنني كلما قرأت رواية أو قصة لأي كاتب آخر فإني أمل منها سريعاً؛ لأنني أقارن بينها وبين روايات ماركيز! حاولت أن آخذ بعض الحكايات داخل الرواية وأعيد صياغتها وأقصها لإبني (7 سنوات) قبل النوم، خصوصاً القصة في بداية الرواية حول وصول الغجر إلى القرية بالمنتجات الغريبة! وكنت أجد ردة فعل متفاعلة جداً مع القصص من قبل ولدي. أنا عازم إن شاء الله على قراءة باقي روايات الكاتب.
ولي قصة مع قراءة الروايات، فعندما قرأت أول رواية لأحد الكتاب أعجبت بكاتبها أيما إعجاب، وعزمت على قراءة كل كتبه، ولكن عندما قرأت لكاتب آخر، كفرت بالأول وآمنت بالثاني، وهكذا حصل مع الثالث والرابع.. والآن أنا معجب أشد الإعجاب بأدب ماركيز، ولحد الآن لم أجد من يملك لغة كلغته، قد يأتي يوم أجد الأفضل، وقد لا يأتي، لكن هذه الحالة سببت لي مشكلة كبيرة، وهي أنني كلما قرأت رواية أو قصة لأي كاتب آخر فإني أمل منها سريعاً؛ لأنني أقارن بينها وبين روايات ماركيز!
حاولت أن آخذ بعض الحكايات داخل الرواية وأعيد صياغتها وأقصها لإبني (7 سنوات) قبل النوم، خصوصاً القصة في بداية الرواية حول وصول الغجر إلى القرية بالمنتجات الغريبة! وكنت أجد ردة فعل متفاعلة جداً مع القصص من قبل ولدي.
أنا عازم إن شاء الله على قراءة باقي روايات الكاتب.