نادي حياة أجمل discussion

This topic is about
رقائق القرآن
نادي الكتاب الثاني
>
رقائق القرآن
date
newest »

بالرغم من اني مازلت ببداية الكتاب - بالصفحة ٦٦ - الا انه لم يعجبني اسلوب الكاتب الكلاسيكي الذي يبتدأ بالترهيب والخوف حيث بدأ ب٣ قصص عن الموت ويوم القيامة وقسوة القلب. كان من الممكن عرض هذه الأمور بطريقة أقل رهبة.
أعتقد ان الكاتب مازال متأثر بمنهج الترهيب أكثر من منهج الحب. عسى ان يتغير هذا اللون بصفحات الكتاب القادمة..
أعتقد ان الكاتب مازال متأثر بمنهج الترهيب أكثر من منهج الحب. عسى ان يتغير هذا اللون بصفحات الكتاب القادمة..
كنت أفضّل أن يكون أول رق أي موضوع عدا الموت, بالرغم من إعجابي بمنطقه بأن موتك مكتوب سواء كنت بسريرك أم بركيبة الجيش تجاهد.
الانتقال من الترهيب الى الترغيب كما ذكرت سابقاً أسلوب كلاسيكي.
طريقته في سرد الرق جداً جيدة لأنه يذكر الفكرة ويربطها بآية ويترك لك المساحة لتكوين مفهومك الخاص.
أعجبني "رق الصلاة, التوكل, والتسبيح".
من العبارات الجميلة بالكتاب:
"سبحان من جعل النفوس ترتوي بالرضا من ينابيع التسبيح"
رق "كأنك تراه" استوقفني لعدة أمور:
ص164
يتساءل الكاتب ما إذا كان المسلم يفخر أم يمور قلبه الشكوك اذا قورنت الأمة الإسلامية بالأمم الأخرى ذات الإمكانات المادية.
الفخر لا يفهم هكذا!, والإنسان عليه ألا يقارن أبداً لاختلاف الظروف واختلاف الفرص. لذا المقارنة ستكون عقيمة.
المسلم "وليس العربي" لديه اليقين بأنه لن ينهض إلا بالقرآن وبنهج رسوله صلى الله عليه وسلم. وهذا لا يتنافى مع دراسة الواقع الذي نعيشه بدلا من الوقوف على أطلال انتصارات أمتنا القديمة.
أنا أخالفه بضرورة الفخر والاعتزاز بأمتنا الحالية. نحن الآن ب2014 -نفس تاريخ الكتاب- لسنا من أعلى الأمم وأشرفها, لأننا بعيدين كل البعد عن المنهج الإسلامي القويم, جاهلين بأبسط حقوقنا التي شرفنا الله بها.
أوافقه أن كثيراً منا بمجتمعنا لديه الضعف بدينه أمام بهرجة الماديين وإيمانهم, وهذه أكثر حقيقة تؤلمني!
التحرّج من ممارسة بعض السلوكيات الإسلامية عندما تطأ أول قدم لنا بلادهم. فلو كنا حقاً صادقين بفخرنا بالدين لامتدت هذه العزة لكل بقاع الدنيا.
الانتقال من الترهيب الى الترغيب كما ذكرت سابقاً أسلوب كلاسيكي.
طريقته في سرد الرق جداً جيدة لأنه يذكر الفكرة ويربطها بآية ويترك لك المساحة لتكوين مفهومك الخاص.
أعجبني "رق الصلاة, التوكل, والتسبيح".
من العبارات الجميلة بالكتاب:
"سبحان من جعل النفوس ترتوي بالرضا من ينابيع التسبيح"
رق "كأنك تراه" استوقفني لعدة أمور:
ص164
يتساءل الكاتب ما إذا كان المسلم يفخر أم يمور قلبه الشكوك اذا قورنت الأمة الإسلامية بالأمم الأخرى ذات الإمكانات المادية.
الفخر لا يفهم هكذا!, والإنسان عليه ألا يقارن أبداً لاختلاف الظروف واختلاف الفرص. لذا المقارنة ستكون عقيمة.
المسلم "وليس العربي" لديه اليقين بأنه لن ينهض إلا بالقرآن وبنهج رسوله صلى الله عليه وسلم. وهذا لا يتنافى مع دراسة الواقع الذي نعيشه بدلا من الوقوف على أطلال انتصارات أمتنا القديمة.
أنا أخالفه بضرورة الفخر والاعتزاز بأمتنا الحالية. نحن الآن ب2014 -نفس تاريخ الكتاب- لسنا من أعلى الأمم وأشرفها, لأننا بعيدين كل البعد عن المنهج الإسلامي القويم, جاهلين بأبسط حقوقنا التي شرفنا الله بها.
أوافقه أن كثيراً منا بمجتمعنا لديه الضعف بدينه أمام بهرجة الماديين وإيمانهم, وهذه أكثر حقيقة تؤلمني!
التحرّج من ممارسة بعض السلوكيات الإسلامية عندما تطأ أول قدم لنا بلادهم. فلو كنا حقاً صادقين بفخرنا بالدين لامتدت هذه العزة لكل بقاع الدنيا.

وانا من الناس اللي ما احب افكر بالموت مب معناته اني اخاف من الموت لا لكن ما افكر فيه متى ماجا جا واحس اللي يفكر بالموت انسان سلبي
اعجبني كلامه لما قال اسال نفسك دائما في اي عمل : هل يقربني من الله وينفعني في اليوم الاخر او لا ؟
واعتقد هالفكره لو تسيطر على الناس في كل اعمالهم أفضل من سيطرة فكرة الموت !
بشكل عام الكتاب في بدايته ماشدني كثير وسبب لي نوعا ما طاقة سلبيه :/
لكن اعجبتني الفصول الاخيره اعجبني كلامه عن قسوة القلب وان كيف يوصل لانسان لمرحلة تغيير النصوص وتفسيرها عشان توافق هواه وهذا اللي جالس يصير الان للاسف !
معلومه استفدتها من الكتاب صفات المنافق لاني كنت اعتقد ان المنافق عارف في قرارة نفسه انه منافق لكن تبين لي العكس
بشكل عام الكتاب خفيف وكثرة الاستدلال بالآيات وتفسيرها نفعني

- لاحظت استخدام أسلوب التخويف من العقاب والتركيز على نواحي القصور، أكثر من الترغيب بالثواب، وهو أسلوب غير مجدي مع جميع الأشخاص ولا يحقق الهدف منه دائماً، كان بالأحرى به أن يستخدم أسلوب معاصر إيجابي، قال تعالى: " ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ"
- لغة الكاتب سلسة جميلة، أضفت إلى لغتي بعض الكلمات الجديدة، مثل: فئام، الأسلمة، رقائق، على الرغم من أن الكلمة الأخيرة متداولة لكن استخدامها في هذا الموضع أعجبني.
- لم يعجبني في الكتاب طريقة تراص الكلمات فهي غير ثابتة، مرة يجعلها متباعدة، ومرة متقاربة، ومرة بين هذا وذاك، من غير سبب واضح، وهذا لا يناسب الأشخاص البصريين، كما أنه يؤثر على تناسق مظهر الصفحة.
- قام الكاتب بكتابة خاتمة مكونة من صفحتين في آخر الكتاب، تمنيت لو استخدمها في الغلاف الخلفي لكي يعطي نبذة للقارئ عن المحتوى.
اليوم: الثلاثاء
التاريخ: 2 سبتمبر 2014
التصنيف: ديني