Imam university discussion

أقوم قيلا
This topic is about أقوم قيلا
142 views
{ًمناقشة كتاب {أقوم قيلا

Comments Showing 1-14 of 14 (14 new)    post a comment »
dateUp arrow    newest »

Manal | 31 comments ......


wafa'a | 44 comments بسم الله الرحمن الرحيم

" اقوم قيلا "

سافتتح نافذه للنقاش انطلاقا من عنوان الكتاب الملفت ..
( اقوم قيلا )
فدائما مفردات القرآن تكون وقعها على النفس جميل لذا ادركت
مدى ذكاء الكاتب في اختيار المسمى ..


في المقدمة اخبرنا الكاتب عن السبب الذي دعاه الى البحث في معاني كلمات القرآن وتدبره ..
بل والانطلاق الى عوالم المعرفه
والمقدمة حقيقه اصابت وترا حساسا جدا
لانه يصف ليس شخصا او شخصان انما شريحه كبيرة جدا

حينما طرح عدة اساله عن مانمارسه من عباده ومانتلفظه فيها دون وعي او ادراك ...
ثم ان
موقف قد يغير لك الحال ... فالكاتب بعد لقائه بملحد وهو جاهل للكثير ولم يكن لديه ادنى حجه للرد بسبب جهله صنع منه مفكر ومتأمل وهاهو يهدينا هذا الكتاب لكي نقف على انفسنا

و عسى ان يكون هذا الكتاب وقفه جاده لنا
لنتفكر بانفسنا

هل فعلا اعطينا الكثير من الايات القرآنيه حق التدبر والتفكر ؟


message 3: by Arjwan (last edited Oct 26, 2014 01:51AM) (new)

Arjwan | 16 comments الفصل الأول :حقيقة وجود الإله الحمدلله على الإيمان الحمدلله على نعمه التي لاتحصى ولا تعد. في هذا الفصل. تكلم الكاتب عن أن البحث عن وجود الله هو أمر مجبول عليه ، فطرة في الإنسان قبل كل شيء . وعباده

إله هي احتياج ومطلب مثل احتياج الانسان المأكل والمشرب

واستشهد على كلامه بقصص عن رحلة البشرية لتلبيه هذا الاحتياج

في آخر الفصل تحدث عن الإلحاد على أنه أمر مخالف للفطرة

ناتج عن تمرد الإنسان وقد يصل الإلحاد والشك بصاحبه للإيمان

إذا كان باحثاعن الحق.و أن الإلحاد ليس له صلة بالعلم
في هذا الفصل : أعجبني سرد الكاتب واستغراقه في بعض التفاصيل ً. بدايه جميله للكتاب. ومعلومات ثريه


message 4: by Manal (last edited Oct 26, 2014 08:17PM) (new) - rated it 2 stars

Manal | 31 comments


الفصل الثاني: قراءة في شخصية ابليس


كما ذكر الكاتب أن أول خطوة لمحاربة عدوك هي معرفته، لذا بدأ بمحاولة معرفة أصل إبليس وهل هو من الجن أم من الملائكة، ثم انتقل بعد ذلك لمناقشة الحكمة من خلق إبليس، وهما حكمتين أوردهما الكاتب، الأولى: آن الحياة لا تستقيم غالباً إلا بوجود الشيء وضده، والثانية: أن في تسليط إبليس على آدم عليه السلام بوابة له للتمييز بين الخير والشر.

لي بعض التحفظ على الحكمة الأخيرة، فكيف يمكن لنا الجمع بينها وبين قول الله تعالى
(وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا )

أخيراً أقتبس من هذا الفصل عبارة أعجبتني:
"ولا يحق لأحد مصادرة حق أى مخلوق مهما بلغ عصيانه وطغيانه في مناجاة ربه أو دعائه"




Manal | 31 comments الفصل الثالث: زميلتي المسيحية

حيث أبحر الكاتب هنا في شبهات تتعلق بالمرأة في الإسلام، كالتعدد والإرث والقوامة، وعلاج نشوز المرأة.

تمنيت في نهاية الفصل أنه لم يقدم تلك الأسئلة لإيفا، لأن ذلك قد يعطي انطباع بأنه لم يستطيع الدفاع بما يكفي ولذلك بادر بالهجوم.


Manal | 31 comments الفصل الرابع : لماذا الله هو الحق بين الآلهة..؟

أتخذ الكاتب في هذا الفصل أسلوب إيقاظ العقول كما أحب تسميته في إثبات لماذا الله سبحانه وتعالى هو الإله الْحَق بين الآلهة الأخرى.

هذا الأسلوب أو المسلك يعمد إلى عرض مواصفات كل آلهة ومن ثم مقارنتها ببعضها البعض، لاستنتاج أيها أقرب لمواصفات الألوهية الحقة.

وقد فعل الكاتب ذلك بالحديث عن الإله المعبود في أشهر الأديان حول العالم(الهندوسية والبوذية والزرادشتية واليهودية والمسيحية والإسلام)

هذا الأسلوب قد اتبعه الكاتب على غرار ما فعله إبراهيم عليه السلام، عندما نبه قومه إلى عجز أصنامهم عن الحديث بقوله (فسألوهم إن كانوا ينطقون)

لكني أشعر بأن إبراهيم عليه السلام قد اتخذ هذا المسلك للتنبيه فقط، لا للإقناع، فهو عليه السلام عندما أراد أن يقنع قومه؛ اتخذ مسلكاً آخر مطلق لا يعتمد على أي ديانة، وذلك عندما لفت نظر
قومه لملكوت السماوات والأرض.

فما رأيكم ؟


message 7: by Manal (last edited Oct 27, 2014 12:46AM) (new) - rated it 2 stars

Manal | 31 comments الفصل الخامس: بين معجزات القرآن وغرائبه

حيث يرد الكاتب في هذا الفصل على بعض التساؤلات الفلسفية التي تحوم حول القرآن مثل: سبب نزول القرآن باللغة العربية، وانحصار آياته فيما يراه العرب في بيئتهم، وعن التشابه الكبير بين القرآن والكتب السماوية الأخرى في إشارة منهم إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد اقتبس من التشريعات السابقة ونسبها لنفسه..

وقد ذكر الكاتب عند الرد على التساؤل الآخير قصة جميلة جداً لأحمد ديدات في إحدى مناظراته مع القس أنيس شروش، عندما أثبت له أن القرآن لم يقتبس حرفياً إلا في موضع واحد، لكن هذا الاقتباس جاء مسبوقاً بالمصدر، وذلك في قوله تعالى

(وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ )

ثم دخل بعد ذلك في قضايا الإعجاز العلمي، وأسهب في ذلك، ثم انتهى بالرد على ما يظنه البعض بالأخطاء العلمية في القرآن الكريم.

وأقتبس هذه القطعة التي أعجبتني عند حديث الكاتب حول الإعجاز العلمي:

"والإعجاز العلمي يكون غالباً وفق ضوابط وشروط تتماشى مع النظريات والحقائق التي أثبتها العلم الحديث بشكل لا يحتمل الطعن فيها ولو حصل أن تم الطعن في إحدى النظريات العلمية في مختف المجالات فإن الخطأ في التفسير لا ينسحب عى النص المفسر "

رغم أنني أشعر بصعوبة الجزم بثبات أي نظرية، فالعلوم في تطور دائم وما نثبته اليوم يُدحض غداً، لذا أرى من الأفضل أن لا نربط العلم الظني باليقيني، ونحمل الآيات ما لا تطيقه من التأويل، وبالطبع هذا لا يشمل الإعجاز في الآيات الصريحة التي لا تحتمل أكثر من معنى.


message 8: by Somaya (last edited Oct 28, 2014 03:59PM) (new)

Somaya | 2 comments الفصل السادس : رحلتي إلى الفاتيكان
لما كثُرت تساؤلات الكاتب حول الفاتيكان وعن الغموض الذي يعتريها من كل جانب ..
" كيف أصبح الفاتيكان دولة مستقلة تمتلك هذه السلطة والوجاهة التي تخولها التحكم بالعالم ولم يامرهم المسيح بذلك؟! "
"من أين جاءتهم فكرة تقديس يوم الأحد الذي تقرع فيه الأجراس ويهرع الناس للصلوات ولم يأمرهم المسيح بذلك ؟! "
" من أين لهم أن يوهموا أنفسهم بأن ييقى البابا أعزب مدى الحياة ؟! "
شعار الصليب .. لِمَ اتخذوه رمزًا للديانة المسيحية ؟!
كل ذلك لم يأمرهم به المسيح !

كل تلك التساؤلات دفعت الكاتب لخوض الرحلة علّه يجد جوابًا لتساؤلاته .

كانت رحلة مثمرة بالكثير من الحقائق .. كحقيقة تسمية يوم الأحد بـ (sun-day).
.لأنه اليوم المقدس لعبادة الشمس سابقًا من قبل الوثنية
وكانت له مكانته الخاصة في قلوب الميسحين بعد دمج "قسطنطين" بين ديانته [ الوثنية ] و الديانة [المسيحية ] ، فأعطى المسيح لقب " شمس الحق " ومنحه تاريخ مولد إله الشمس (25 ديسمبر) والذي يُعرف اليوم بـ " الكريسمس " ، واتخذ لهم من الصليب شعارًا ليُعد بذلك "المؤسس الحقيقي للديانة المسيحية ".
حظيت الرحلة بالكثير من التفاصيل الشيقة، قابل فيها أحد المسحيين المتدينين جدًا المتعصبين لدينهم ، وتم نقاش شائك بينهما .


message 9: by Somaya (new)

Somaya | 2 comments الفصل السابع : يوم مع صالح

التقى الكاتب هنا عن طريق أحد أصدقائه برجل أمريكي كان مسيحي الديانة ومن ثم ملحد بعد ذلك أصبح لادينيًا إلى أن اعتنق الإسلام أخيرًا ..

بدأت رحلة بحثه عن الحقيقة " بعد أن صار خصيم عقله ، حبيس حربٍ نفسية يخوضها ضد نفسه ، محاولًا أن يجمع بين ماتوارثه من نقل وبين ما اكتشفه بالعقل " لإيجاد أجوبة شافية عن الكون وخالقه وعظيم تدبيره ..

كَشَف لنا فيها " صالح " المدعو سابقًا بـ " كريج " عن بعض قصصه مع القساوسة حين واجههم بتساؤلاته، فما كانت أجوبتهم سوى أكاذيب لايمكن لعقل بشري تصديقها !
أضم صوتي لتعليق الكاتب : " كانت تجربتي في سماع قصته الشائقة عن تنقلاته الفكرية والعقائدية ملهمة جدًا بالنسبة لي ، هذا الرجل وغيره يجعلنا نتساءل دائماً ونقول : لم لا نقدر نعمة الحقيقة التي ولدنا عليها ونبحة في تدبرها أكثر من مجرد توارثها .. ؟ ".


message 10: by Arjwan (new)

Arjwan | 16 comments الفصل الثامن:أم محجن

بدأ الكاتب هذا الفصل
بقصة جميلة عن أم محجن رضي الله عنهابينت هذه القصة مكانه المرأة في في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
وكيف أن الإسلام كرم المرأه
وبعدها أنتقل للحديث عن وضع المرأة في أوربا في ذلك الوقت .وكيف كان التعامل معهابدونية ووحشية
وبعد ذلك أخذ الكاتب بالتسائل هل فعلن في الوقت الحالي المرأة اصبحت كاملة الحرية في أوربا أم أنها حرية ناقصة
وانتقد الكاتب الغرب في تعاملهم مع المرأة وكانها سلعة تباع وتشترى
وفي نهاية الفصل ذكر الكاتب
أن التعامل لمرأة اليوم في العالم الإسلامي
شذ عن سنة الله ورسولة
وأن الحل المثل لوضع المرأة هو أن تكون كما كانت في بداية الإسلام
معززة ومكرمة ومكفولة الحقوق


Hadba | 32 comments الفصل التاسع
( ونفس و ما سواها )


تناول القرآن موضوع النفس و الروح
فليست الروح كالنفس ، أخبرنا القرآن إن الروح من أمر الله و لم و لن يعلم أحد من البشر تفاصيلها حتى مع تطور العلم
[ و يسئلونك عن الروح قل الروح من أمر ربي و ما أوتيتم من العلم إلا قليلاً ]


أما النفس البشرية أخبرنا الله بالكثير من أسرارها و تفاصيلها منها قوله تعالي [ سنريهم ءايتنا في آلافاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم الحق ]


و يعتبر الطبيب النمسوي ( سيجموند فرويد ) الرائد و المؤسس الفعلي لعلم التحليل النفسي المعاصر

أما أبرز ما قدمه فرويد بعد دراسات متعمقة هو تقسيمة الشهير للنفس البشرية فيما يعرف بالنظرية البنيوية
و هي تقول : إن نفس كل الإنسان تنقسم إلى ثلاثة أقسام : الهو ، الأنا ، الأنا العليا

قدم لنا الكاتب مواضع هذه التقسيمات بالقرآن الكريم

و نظرا لتفاوت الموازنة لهذه التقسيمات داخل النفس البشرية
يخبرنا علم النفس الحديث عن الشخصيات المختلفة للبشر حيث يقول علماء النفس بأنه تم حصر 14 شخصية مختلفة للبشر إجمالا
و هذا لا يعني إن كل إنسان ليس لديه إلا شخصية واحده من بين هذه الأربعة عشر
بل قد يكون مزيج بين شخصيتين أو أكثر

هنا تكمن ضرورة علم النفس في فهم الشخصيات
و معرفة التعامل مع كل منها
كي يستطيع الإنسان التعايش مع من حوله من هذه الشخصيات

بين الكاتب إلى بعض الشخصيات المذكورة في القرآن
و التي أشار القرآن لكيفية التعامل معهم



ذكر علم النفس اليوم بمصطلح ( التعامل بالمثل )
و الذي يعني إن الإنسان يقوم بردة فعل اتجاه كل فعل يتعرض له سواء إيجابي أو سلبي
يذكر لنا القرآن عن هذه الحالة النفسية ليؤكد لنا عدم سب آلهة الأخرين لكي لا يكون الله عرضه لسبهم




اسهب الكاتب عن بعض ما توصل إليه علم النفس الحديث
و الذي سبق ذكره في القرآن
فيكون القرآن دليل على صحة هذه العلوم من عدمها

-* -* -*


message 12: by wafa'a (last edited Nov 10, 2014 10:29AM) (new) - rated it 3 stars

wafa'a | 44 comments الفصل العاشر : حقائق وظواهر طبيعيه ...واخرى خارقه

تطرق الكاتب الى علوم تختص بالطبيعيه والميتافيزيقا


تطرق بها الى عدة اشياء بشكل مختصر اولها
"العالم الموازي"


وبسبب ان بعض العلماء جازفوا بتفسير القرءان حسب اهوائهم في مجال الاعجاز دون التقيد بضوابط التفسير وماتؤول اليه معنى الايات فقط لاثبات هذه النظرية التي لاتعد نظرية ماديه
ويستعجب الكاتب ان بعضا من علماء الفيزياء تبنوا هذه الفرضية رغم غياب الكثير من الاثباتات التي تؤكد صحتها

ثم استشهد بكلام للدكتور العالم زغلول النجار رئيس لجنة الاعجاز العلمي ... في هذا الشأن للتبيين



ثم انتقل للحديث عن "تناسخ الارواح "
الكثير من الديانات تعترف بهذا الامر رغم ان الابراهيميه رفضت هذه الفكره الا انه بعد التحريف شقت من الديانه اليهوديه طائفة الكابالا تحتضن هذا المبدأ

وفصل كثيرا في هذا الامر باستشهاده بايات والفروق بين النفس والروح


ثالثا " مخلوقات الفضاء "

هنا احتار الكاتب وعبر عن دهشته فقسم مرتادوها على ثلاث
- من يصدقها
بحسب ماجيء في التوراة

- يعتقدون انها اوهام واساطير

- من لايستبعد ان الانسان وصل الى مرحله متطوره جدا ولكنها اندثرت




رابعا " الكسوف والخسوف "

تحدث عن معتقدات الديانات في هذين الظاهرتين واختصرها بقول الرسول صلى الله عليه وسلم
( ان الشمس والقمر ايتان من ايات الله لاينكسفان لموت احد ولا لحياته )


خامسا " الابراج "

علم الابراج اصبح طريق للتكهن للاسف وهذا ماتطرق اليه الكاتب في حين ان علماؤه يحاولون اثبات حلاله في الشريعه الاسلاميه
ولكن هيهات .. فما كان ضرر الابراج الا اكثر بكثير من نفعها


message 13: by wafa'a (last edited Nov 10, 2014 10:44AM) (new) - rated it 3 stars

wafa'a | 44 comments الفصل الحادي عشر _ البقرة والعزير والتابوت _

تحدث الكاتب عن وجود حوادث ذكرت في القران مع ورودها في الكتب السماويه

وتطرق الى النبي دانيال والذي ورد اسمه في احاديث صحيحه في الشريعه الاسلاميه

ومن رايه ان طلب المزيد من تفاصيل بعض القصص التي وردت في القران من الكتب السماويه كالتوراه والانجيل يعتبر ظاهره صحيه احيانا لتقوية الايمان بما اخبر الله به محمد عليه الصلاه والسلام
من هنا دخل الى ثلاث موضوعات

- بقرة بني اسرائيل

وبين ان العلاقه بين تسمية سورة البقره وان من اسماها الرسول وفضلها ب لما سميت بلك ؟
رغم ان البقره حيوان وبثقافتنا العربيه جاءت ايات تشبيه بالانعام من وجه الاحتقار
ثم ذكر قصة بنو اسرائيل مع البقره
وعبادتهم للعجل

مما انه يدحض قدسية هذا الحيوان في ذلك العهد ..



- عزير ابن الله


اخبر الكاتب هنا ان اليهود تنكر وجود نبي بهذا الاسم وتطعن به في القران

بل وصل بهم الامر تحريف الحقائق رغم تاكيد وجود اسم عزرا
ويرجع اصل الاسم الى عزير


وبعدها ذكر قصة عزير مع اليهود



واخيرا - تابوت العهد


ذكر قصة التابوت مع اليهود في عهد موسى عليه السلام ....ثم فقدوه وفي عهد النبي داوودعليه السلام استعادوا هذا التابوت ثم ورثه سليمان عليه السلام

ولازال اليهود يبحثون عنه في فلسطين والذين يعتقدون انه يؤكد احقيتهم بها رغم انهم كفروا بموسى عليه السلام ولا يعدونه نبيا


message 14: by احمد (new)

احمد | 2 comments ارحب بكم جميعا في القروب العربي الحر للقراءة والنقاشات في التلقرام.
https://telegram.me/joinchat/DDEaxAbs...


back to top