صالون الجمعة discussion
قراءات خارج النص
>
المهاجرون | 3-2015

على نوبل
سيكون رائعا أن نقرأ الكتاب جماعيا
أليس هناك من رفقة !

هذه رواية لا تفوت .. والآن بعد ص 25 أصبحت تذكرني برواية واخضرت الأرض للروائي النوبلي الرائع كنوت هامبسون مع الفارق في طريقة السرد
الرواية ذات بداية مشوقة حقيقة
السويد كانت لها مستعمرة على طول نهر ديلاوير شرق الولايات المتحدة تسمى بالسويد الجديدة بين سنتي 1638 و 1655
من بقي هناك من السويديين عرف اهله بالحلم الأمريكي
من بقي هناك من السويديين عرف اهله بالحلم الأمريكي

^^^
هكذا يطوع رجال الدين منذ آلاف السنين الدين لأجل خدمة أهدافهم

الله يعلم على ماذا استند المترجم في ذكره لحصول موبيرغ على نوبل

كان الأبن الأكبر يرث المزرعة بينما ينتقل الأب والأم لغرفة احتياطية ويصبحان عالة أما بقية الأبناء فيتحولون لأجراء أو خدم في المزارع الأخرى حالهم كحال العبيد لديهم سادة ويأتمرون بأمرهم حسب أوامر الكنيسة اللوثرية
سحقا لها من حياة
بحثت عن الديانة لم أجد هذه الطائفة
وجدت شيء اسمه الكنيسة الجديدة ضد اللوثرية فقط ساسال ال السويد
وجدت شيء اسمه الكنيسة الجديدة ضد اللوثرية فقط ساسال ال السويد


ما أصعبه من انجاز على قلب أب مكلوم معدوم الحيلة .

سنرى الآن كيف يصبح الحال بعد الهجرة

تمثال لكارل اوسكار و كرستينا باحدى البلدات بالسويد"
هذه التماثيل تجعلهم وكأنهم ليسوا شخوصا في القصة
بل وكأنهم قفزوا من الكتاب ليتمازجوا مع الواقع ويصبحوا جزءا من .. هذه التماثيل تخليدا للرواية وللكاتب ولهذه الفترة من التاريخ

لم أكن أعرف أن الحجامة معروفة عند شعوبا غير الشعوب المسلمة

وهكذا موبيرغ لم يترك سببا إلا وكان له صاحب من بين المهاجرون
الرواية مثل البناء لقد وضع أساسها وشيئا فشيئا رأينا الجدران
بديع فعلا

كارل وكريستينا في هذا الفيلم الذي انتج في السبعينات
http://www.imdb.com/title/tt0067919/
صعب المراس، سريع التأثر، ومتقلب المزاج
هكذا وصف الروائي السويدي فيلهلم موبيرغ نفسه ذات مرة. وربما كان ليضيف أنه كان في النصف الأول من القرن العشرين الكاتب الأكثر محطا للإعجاب، والأكثر محلا للارتياب وسوء الظن في العمق من بين كافة الكتاب السويديين في الوقت ذاتهز ولأنه رجل من أصول متواضعة، وإنما ينطوي على طموح هائل وآراء قوية، أمضى موبيرغ معظم حياته الأدبية وهو يدافع عن حقوق الناس العاديين. وقد جلب له هذا التوجه، ومصحوبا بتقلب مزاجه، احتراما عميقا وثابتا من قرائه من عامة الناس، في حين وضع أمامه الحواجز في أوساط النقاد والساسة والقادة الدينيين المحافظين
تتسم سيرة موبيرغ الذاتية بالكثير من عناصر حكاية العصامية والانتقال من الفقر إلى الغنى. كان قد ولد في 28 آب (أغسطس) 1898 في كوخ عائلة صغير في جنوب سمولاند التي ظلت، تاريخيا، واحدة من أكثر المناطق فقرا في السويد. وكانت المنطقة تعرف منذ وقت طويل باسم "سمولاند المظلمة" بسبب عقيدة سكانها اللوثرية المحافظة ورفضهم القبول بوجهات النظر الدينية الأخرى
جاء الاختراق الأدبي الذي حققته في العام 1927 مع روايته "راسكينز: قصة عائلة جندي". هذه الرواية، التي تدور أحداثها في منطقة سمولاند الريفية، صنعت موبيرغ ككاتب يكتب للناس العاديين وعنهم، وعززت موقعه في مراتب روائيي الطبقة العاملة السويدية المعروفين في العشرينيات والثلاثثينات، هؤلاء الكتاب، بمن فيهم جان فريديغاردن إيفار لو-جونسان، وموا مارتينسون، كانوا الأوائل في الأدب السويدي، ممن وصفوا حيوات الطبقات الدنيا من منظور الرجال والنساء الذين كانوا قد ترعرعوا هم أنفسهم في أوساط العمال الفقراء. وقد شكل تصوير موبيرغ للعادات طرائق الحياة في سمولاند إسهامه الرئيسي بين هذه المجموعة من الكتاب. وكانت الواقعية المحلية في قصصه الأولى هي الأساس لرواياته الأربع العظيمة عن الهجرة السويدية إلى مينسوتا، والتي جعلت شهرته تمتد إلى الدول الأخرى في أوروبا عبر الأطلسي
حاز موبيرغ على جائزة نوبل للأدب
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمتوسط يومي 30 صفحة ولمدة 15 يوم
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم