صالون الجمعة discussion

This topic is about
Iran Awakening
قراءات خارج النص
>
إيران تستيقظ | 3-2015
date
newest »


الشهير للممثل بين افلك. وكانت احداثه تتمحور حول احتجاز مجموعه من الرهائن الامريكان في السفارة الامريكية في ايران. وكان محتوى الفلم يجعلك تتعاطف مع الرهائن و يصورهم كمجموعه بريئة لا ذنب لها الا انها تواجدت في الوقت والمكان الخاطئ. في المقابل, يصور الفلم الحشود الإيرانية بالوحوش الضارية المنفعله بدون سبب. والتي تكره امريكا فقط لأنها امريكا.
لم يتطرق الفلم ابداً لاحداث انقلاب عام 1953م, والتي اسقطت فيها كلا من وكالة الإستخبارات الامريكية والبريطانية رئيس الوزراء المنتخب محمد مصدق. والذي كان له شعبية كبيرة في إيران ذلك الوقت وكانت له جهود في تأميم النفط الإيراني. لم يتطرق الفلم ايضاً بالدور المشبوه الذي لعبته السفاره الامريكية بما فيها من موظفين بالتخطيط لذلك الانقلاب. لم يربط الفلم بين ردة الفعل الغاضبة مع تلك الاحداث ليصور المسلمين كشعوب هائجة خارجة عن السيطرة تنفعل بدون سبب.
كم تحب هوليود عرض نصف الحقيقة التي تخدم الجانب الاخر.
كل هذا في كفه وماتفعله امريكا اليوم في كفه اخرى، حينما تأتي لدولة كايران وتحاول ان تصدر لها ديموقراطيتها المزعومة وهي بالامس كانت اول من هتك سترها.

حديثها عن والدها واساليبه التربوية المتطورة فيذلك الزمان والمكان لهي امر مدهش يفتقره اباء هذه اﻷيام



مقال independent عن شيرين عبادي و تشجيبها لواقعة الصغيرة آريان ..
تحدثت عنها بداية من صفحة 143

ونضال يؤيده كل عاقل
ولكني لم استطع إكمالها توقفت قبل النهاية بقليل
في بعض الأقسام لم استطع إيقاف القراءة
وفي أقسام اخرى اجبرت نفسي لإكمالها

قضية عزت
****
هناك تشابه كبير جدا بين أساليب الانظمة الطاغية
ابرزها غياب عدالة القضاء
والتشنيع على ضحايا طغيان تلك الانظمة
وتركيب واجهة اعلامية تبرر و تمنطق العنف ضد الضحايا و تلتمس الاعذار للقتلة
*****
وكأن كل الانظمة الفاشية تشرب من بئر اسنة واحدة او تقرأ من سفر بغيض وحيد
*****
المهم ان الخاسر في النهاية هو المواطن !!!

قصة قتل زيبا
*****
قمة القهر :في بلاد يحكمها الطغاة أن تشعر ان كل هم القتلة هو تبرير موت من يحملون جنسيتين فقط ، أما ابناء البلد فلا حتى تبرير لقتلهم
******
كلما قرأت أكثر كلما عرفت أن بلاد الطغيان -وهي معظم بلاد العالم الثالث - لا هم لها الا حماية اركان ظلمها و صيانة جناب طغيانها
بدلا من رفع شأن شعبها ، و بناء تنمية حقيقية للناس
*******
وصدقت الكاتبة حينما قالت
"ولدنا لنعاني ، لأننا ولدنا في العالم الثالث ، المكان و الزمان مفروضان علينا ، ما من شيئ يمكن فعله سوى الصبر "
إرادة شيرين عبادي التي لا تلين هي ما يفسر كيف أصبحت ضمير الجمهورية الإسلامية
(مجلة تايم)
قاضية مميزة وإنسان على أرفع مستويات الاستقامة الديمقراطية
(نادين غورديمر، روائية وحائزة على جائزة نوبل)
كرست شيرين عبادي نفسها من أجل حقوق الإنسان وفازت بجائزة نوبل للسلام. هي محامية وكاتبة وناشطة ومعارضة، تجاوز صدى صوتها حدود إيران ومنحت سببا لبناء الآمال في مستقبل أفضل
تتحدث في هذه السيرة عن المثل العليا للثورة الإسلامية وعن خيبة أملها حيال الوجهة التي اتخذتها إيران منذ ذلك الحين في ظل توجهات رجال الدين المتشددين
وتروي كيف خفضت رتبتها إلى موظفة إدارية في المحكمة التي كانت تترأسها ذات يوم، بعدما أعلنت السلطات الدينية أن النساء غير مؤهلات للعمل كقضاة
وتصف عبادي طفولتها في منزل متواضع في طهران وتعليمها ونجاحها المهنية المبكرة في أواسط السبعينيات كأفضل قاضية في إيران
مذكرات فريدة مكتوبة بتواضع وشغف وإنسانية، يتضافر الحزن والبهجة، والحنين والأمل. قصة غنية بالوحي عن امرأة جديرة بالاهتمام وعن معركة في سبيل روح أمة تتخذ موقعا صعبا في أحداث الشرق الأوسط والعالم
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمتوسط يومي 18 صفحة ولمدة 15 يوم
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم