Arabic Books discussion
تقارير الإضافات
>
تدهور نسبة القراءة في صفوف العرب
date
newest »


شنو الجديد؟ يعني بس في القرأة العرب متأخرين ؟
بقولك شي،عندما يقرأ شاب عربي يضحكون عليه اصحابه و يقولون له( اشعنده المثقف) او بقصد اخر يعتقدون انه يمثل شخصية المثقف. لأكن عندما يقرأ الاجبني نقول: عجب!والله مثقفين الأجانب!
اصلا إحنا مانشوف ان القرأة كصفه عربية.نعتبرها صفه من صفات الأجانب.
طبعا احب هذا الموقع لأني أشوف فعلا في ناس بتحب تقرا و تتعلم ولله الحمد.من الأجانب و العرب والله يكثر من أمثالهم.
مجرد رأي.
مره اخرى شكرًا و بالتوفيق.

- أهم العوامل فى رأيى أن نسبة الأمية أصلا مرتفعة فى كثير من البلاد العربية, طبعا هذا ناهيك عن الأمية الثقافية عند عدد كبير من المتعلمين وحتى الجامعيين.
- التربية التى لا تشجع على القراءات الحرة
- نظام التعليم العقيم المبنى على حشو أدمغة التلاميذ بكمية معينة من المعلومات بدلا من غرس قيم البحث أو التفكير أو الإبداع
- أيضا النظام التعليمى الجاف والكتب المدرسية المنفرة التى تجعل من الكتاب ومن القراءة شىء مكروه
- تركيز الأمهات والآباء على النجاح بأعلى درجات فى المدرسة بأى طريقة حتى ولو بدون فهم
- الإقلال من قيمة الثقافة والأدب والفن سواء باعتبارها ضدالدين أوخوفا من تتفتح أدمغة الأطفال على أفكار أو ثقافات اخرى مغايرة. وهو تخوف أصبح لا معنى له مع ثورة الإعلام والمعلومات التى غزت العالم كله الآن
- الإقلال من قيمة العلم وإعتباره شىء "مصنوع" أو ضد الطبيعة أو ضد القيم الدينية أو ضد الأمور الروحية أو الأخلاقية, أو باعتباره شىء ينتمى للدول الغربية ولا ينتمى لثقافتنا الشرقية, رغم ان كل ثقافات وحضارات العالم اسهمت فى تطور العلم حتى وصل إلى ما هو عليه الآن.
- القهر السياسى والإجتماعى سواء فى الأسرة أو على مستوى المجتمع أو السلطة والذى يدفع الأطفال أو المواطنين ويوجههم ويجبرهم أحيانا على التفكير والنظر للأمور بطريقة معينة بل ويحدد لهم أحيانا الموضوعات التى يسمح لهم بالتفكير فيها
- طريقة التربية المعتمدة على النمطية فى كل شىء وعلى كبت رأى الطفل وحب استطلاعه وكبت ميوله ومواهبه التى يمكن أن تكون مختلفة عن أسرته أو أقرانه

1- الدين (سوء فهم الدين و الانصياع وراء شيوخ عديمي الثقافة)
2- الأهل, حيث قلة هم من يشجعون اولادهم على القراءة
3- النظام التعليمي, الذي ينفر الطلاب من الكتب و العلم و يحشو عقولهم بمعلومات غير ضرورية على الاطلاق

مشكلتنا في "ثقافة وعقلية" القراءة والإطلاع
من النادرةجدا في بلادنا العربية أن تجد بيئة مشجعة ومحفزة للقراءة
وان وجدت ، وجدت على إستحياء وخجل على شكل "مجموعة القراءة الجماعية" في المكتبات العامة او في الانترنت (الشبكات الاجتماعية)
نحتاج لتغير العقلية بداءا من الطفل وزرع أهمية القراءة وبأنه وسيلة الترفيه الأولى قبل الالعاب الالكترونية وغيرها
قراءة مرة أن أكبر مؤسسة ثقافية فرنسية كشفت عن انخفاض كبير بنسبة متوسط عدد الساعات بين الشباب والجيل الجديد
فاقترح أحد الوزراء حلا ونجح الحل ليس فقط باستعادة المعدل السابق ، بل تزايد
وفكرته كانت بسيطة جدا\ أن يكون المشاهير وسيلة دعائية للقراءة بالقدوة للجيل الجديد
بحيث يقوم الفنانين ولاعبي الكرة والاعلاميين و و و وغيرهم بقراءة الكتب في الأماكن العامة والمفتوحة (حدائق،منتزهات،مطارات،مستشفيات،...........الخ)
لو أننا حولنا الاستفادة من هذه التجربة على المستوى العائلي أتوقع بأننا سنجد ثمرتها في المستقبل
بأن نكون قدوة لابنائنا واخواننا واخواتنا بالقراءة
بحيث ان نجعل الكتاب مصاحب لنا في كل مكان وزمان لنزرع فيهم من الصغر أهمية القراءة وحبها وأنها رقم1 من وسائل الترفيه في وقت الفراغ

يعني نذكر بشكل مبسط فوائد القراءة وتأثيرها على حياتنا العملية .. لأنه المعظم بفكر القراءة شيء .. والحياة العملية شيء ثاني تماماً !! ؟؟


1- الدين (سوء فهم الدين و الانصياع وراء شيوخ عديمي الثقافة)
بالعكس, أكثر القراء هم الآن من طلبة السلفية وتلاميذ الشيوخ ! انظر المحتوى العلمي الهائل على موقع كأهل الحديث أو الموكتبة الشاملة, وسترى -بإذن الله- الحراك الثقافي الذي لا يلتفت إليه الكثيرون
وأنا أتكلم عن تجربة شخصية بالمناسبة
http://shamela.ws/
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/index.php

المؤسسة التعليمة تحمل العبأ الاكبر لكن لنواجه الواقع القراءة اكبر من مدرسةاو جامعة او مسجد(كنسية .او تمبل ) القراءة عادة يعني مسؤلية المجتمع
ثقافة القراءة يجب ان لاتحصر لمجموعة تدعي الثقافة او النخبة
للالسف ان المسولية على من يقرأ اكثر من الي لا يقرأ
فأنا كطالب طب اصدم ان نسبة 90 بالميه من الطلاب لا يحبون القراءة مع علمهم انهم متوجهين ل 6 سنوات او اكثر من القراءة الكثيفة والعميقة
في النهاية احب توعية عامة الناس ان القراءة لا تعنب بالضرورة انك مثقف او من النخبة, القراءة تجعلك انسان فقط يتعايش مع العالم فقط
دمتم بحب وسلام

واضح جدا من الردود إختلاف و تنوع أسباب هذا الركود في القراءة في مجتمعنا العربي الكل يتحمل المسؤلية
أتمنى أن أشاهد ربيعا عربيا ثقافيا فهذه الأرقام مخجلة جدا ...

القراءة ليست سلوك مقدر في مجتمعنا،ولا يلقى الكثير من التشجيع والحث.
مثلا أنا استحي في مرات أن أقرأ أمام الاخرين سواء في العمل أو في البيت !!

أنا الآن في سنتي الخامسة في الجامعة، بالنسبة للفتاة فقد اختفت من الجامعة بعد السنة الثالثة، وفي الواقع تعرفت على مجموعة كبيرة من الفتيات اللائي هنّ في توق للقراءة ولكنّهن لا يجدن ما يقرأن، لذلك أقوم بنفسي بجرّهن إلى المكتبة وتعريفهن على ما يمكن أن يثير انتباههن ويلفتهنّ، والحمدلله استطعت التأثير على اثنتين من زميلاتي وبالتالي أصبحن في نهم دائم للقراءة.
السخرية من القراءة أمر سخيف، جرت العادة أن يسخر الآخرون من العيب والخطأ، فلم السخرية من شيء صحيح ومفيد؟ ذلك يأتي بدوافع غير سليمة.
في فصل من فصول الدراسة كانت هناك فتاة تجلس بجانبي دوماً، وكانت تستنكر اعتقادها بأني أقرأ بحجة أني أملك الكثير من الوقت الذي لا أعرف ما الذي يجب أن أفعل به بينما الأخريات منهمكات في الدراسة. وبعدها بأسابيع تغير رأيها حيث صارت هيّ على قدر من الفضول لمعرفة جديد ما أقرأ.
نحن نقوم بالتغيير، إلى متى سنلعب دور الضحايا في المجتمع، المجتمع لا يتغير فجأة وهذه قاعدة معروفة لدى الجميع، نحن من يجب علينا أن نغير المجتمع، والتغيير يبدأ بفكرة تتحول إلى فعل، الفرد يصنع حشد.. هذا لا جدال فيه.
إلى متى ننعى أمتنا بأنها لا تقرأ؟ إلى متى سنقول بأن الأحصائيات كاذبة مع احترامي.
قمت السنة الفائتة بالبحث عن معلومات حول القراءة في الوطن العربي ووجدت احصائيات حول الأمر أيضاً وصدقوني هيّ أدنى من الأحصائيات المدونة هنا. إذاً سواءً كانت صحيحة أم كاذبة هيّ تحمل نسبة من الصحة! ليست للأحصائيات نوايا خبيثة.
كُن اليد، كُن الفعل، كُن المُحرّك
بالنسبة لي فالموقع أفادني جداً، حيث أًصبحت أقرأ ما يكتبه الأعضاء عن الكتب وبذلك تكون لدي فكرة مسبقة دون أن أغشّ بما كُتب على الكتاب أو بنصيحة أحد. وأفادني أيضاً من حيث عده وحفظه للأرقام والأحصائيات والآراء والاقتباسات التي أدونها وبذلك أستطيع الرجوع إليها في أي وقتٍ أو زمان، بل وصرت أتذكر الكتاب بمجرد قرائتي ما كتبت عنه، وذلك أفضل من الطرق البدائية التي كنت أستخدمها.. وفي الواقع التقيت الكثير من الأصحاب الذين شاطروني فكرة أو معلومة، وتعرّفت على العديد من الكتب الجديدة.


ثانيا : الحكومات العربية هي من فرّغ العقول وجعل منه رعاعٌ لا ترقى لهم همّة ؛ نتقدم اقتصاديا و عمرانيا و تزداد نسب الامية و البطالة و ينحدر مستوى الاخلاق .
معادلتنا رياضيا فشلت بعد
اما مسألة السخرية من الغير بالعكس هي من يدفعني ان اقراء أكثر و أكثر .
المعضلة حينما يسألك شخص "ما" اريد أن أقراء لكن ماذا أقراء ؟
هل يمكن لأعضاء الموقع المساهمة في زيادة هذه النسبة؟ و كيف ذلك؟
ساتكلم بدائرة اوسع بقليل
ماذا لو تحركت وزارة الثقافة و الاعلام و شكلت اندية ثقافية تحمل طوابع مختلفة في كبريات المدن و الارياف بالتعاون مع اصحاب الشركات و القنوات و استغلت المكتبات المهجورة في كل حي .
منافسات ثقافية و مباريات على مستوى الافراد و المناطق و الدول
صدقوني لن نلبث أكثر من سنتين الا و ستجدون كل يحمل في يده كتاب
و حينها سنقول هنيئا لأوطاننا الفوز بالعقول بدل الأقدام "

أرجو قراءة آرائكم بخصوص اللغات الأم والمقروئية، الديجلوسيا Diglossy، ترسيم اللغات الدارجة، تعليم الطفل بلغته الأم، دور اللغة الأم عند تعلم لغة أجنبية والقراءة بها...

لا يوجد ما يسمى لغة مصرية أو سورية .. اجتماع كمية من الأخطاء اللغوية واللهجات المحلية مع بعضها بمرور الزمن لا يصنع لغة
لغة العرب هي العربية .. أما الدعوة لتقنين العامية فكانت فخ وضعه المستشرقون الأجانب وعملاؤهم من التغريبيين العرب , وقد انكشف بحمد الله ومنته
راجع موسوعة مقدمات العلوم والمناهج لأنور الجندي رحمه الله, وخاصة رده على طه حسين وأتباعه

هناك تطور في الأفكار والعقليات في عدة بلدان أروبية وإفريقية بخصوص حماية اللغات المهددة بالإنقراض.
في البرتغال مثلا تم ترسيم اللغة الميراندية بالرغم من أنه يتكلمها فقط 15.000 نسمة وتم تأسيس أكاديمية خاصة بها. لم يشكل ذلك تهديدا للغة البرتغالية ولا للإسبانية ولا غيرها.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D...

لكن أفهم ما تعنيه.. فيحزنني أن أسمع لغة الأمريكان اليومية الحياتية العادية وهي تكاد تطابق لغتهم المكتوبة بحيث يكاد يختفي الحاجز بين لغة الكتاب المدرسي ولغة البيت
مثال
This isn't good
فهي تنطق وتكتب بنفس الطريقة في الفصحى الإنجليزية والعامية
أما نحن فنكتبها
ليس هذا جيدا
لكن ننطقها بشكل مختلف في العامية
ده مش كويس = بالمصرية
مو حلو = بالشامية
إلخ
والحل الارتقاء بلغة العامة, لا أن تهبط الفصيحة لدرجة كلامنا


ولا أخفي عليكم أنني كنت من العازفين لن القاءة في الأيام القليلة الماضية وصرت -والحمد لله- مقبلا عليها غير مدبر -إن شاء الله- ومن بين خطتي للإقبال عليها مشاركتب بهذا الموقع الاجتماعي الفريد.
شكرا لكم. نقاش رائع.

------------
أخي Kinan
ماذا تقصد أخي الكريم بكلامك هذا؟
أنسيت أن تدهور العربية كان فجر الإسلام بعد دخول الأعاجم في الإسلام ومن ذلك الوقت فسد اللسان العربي.

1- الدين (سوء فهم الدين و الانصياع وراء شيوخ عديمي الثقافة)
2- الأهل, حيث قلة هم من يشجعون اولادهم على القراءة
3- النظام التعليمي, الذي ينفر الطلاب من الكتب و العلم و يحشو عق..."
أتفق معك تماما كنان

حين يرتقِ التعليم سترتقِ القراءة كما ذُكِر في الموضوع
وأعتقد ان الموقع في حد ذاته وعن تجربة ذاتيـة أفادني وأعانني كثيرًا علي القراءة وشجعني علي الاستمرار
: )


http://www.salafvoice.com/article.php...
قراءة في كتاب "تاريخ الدعوة إلى العامية وآثارها في مصر - بقلم محمد سرحان
===========
مقتطف من المقال: " ولا أظنني قرأت منذ سنوات طوال كتابًا يتناول المسائل العامة في حياتنا الحديثة بَذل فيه صاحبه من الوقت والجهد والأناة ما بذلته الدكتورة نفوسة في كتابها هذا، ولا أظنني قرأت أيضًا في هذا الدهر كتابًا ينبغي لكل عربي وكل مسلم أن يقرأه من ألفه إلى يائه يضارع هذا الكتاب! وحسبها أنها استطاعت أن تجلو للناس صورة صحيحة صادقة مؤيدة بالأسانيد بلا تزيّد ولا كذب ولا ادِّعاء عن أكبر معركة تدور في العالم العربي والإسلامي؛ وهي: معركة البناء أو الهدم، معركة الحياة أو الموت، معركة الحرية أو الاستعباد، معركة وحدة العرب والمسلمين بلغة عربية واحدة هي لغة الفصحى أو تفرُّق العرب والمسلمين أشتاتًا بلغات متنابذة هي العامية." أ.هـ

أخي حفيظ بحديثك عن العامية وما لها حولت مسار الموضوع من القراءة إلى اللغة العامية؟؟؟
أرجو الاطلاع على وصلة الأخت سلمى.

من صميم عملي هذا المثال البسيط. فعل شاف يشوف المستعمل في كل الوطن العربي بمعنى يرى. هل تصدقون أنه كان مستعملاً في الفصحى القديمة! من يجرؤ الآن على استعماله في الفصحى الحديثة؟ وهكذا أبعد رواد عصر النهضة لغة الكتابة عن لغة الكلام وأوغلوا في احياء القواعد المعقدة.

هذه البداية المتعثرة لا يمكن أن تساعد في تربية وتعليم النشأ وبالتالي لن تساعد في انتشار القراءة.
أرجو منكم تقاسم ما يمكم من وصلات بخصوص القراءة واللغات الأم.
تنبيه: اللغات الأم لم ولن تكون عدوة للعربية الفصحى.
وأوضح تقرير (التنمية الثقافية) الذي تصدره مؤسسة الفكر العربي، وقدمت مضامينه في الدورة العاشرة لمؤتمر "فكر" المنعقدة مؤخرا بدبي بالإمارات، أن متوسط قراءة الفرد الأوروبي يبلغ نحو 200 ساعة سنوياً، في حين يتناقص معدل القراءة لدى الفرد العربي إلى 6 دقائق سنوياً، واصفا نسبة القراءة المسجلة في الوطن العربي ب`"المخيفة والكارثية" .
وأضافت الوثيقة، أن مستوى القراءة في الدول العربية يتفاوت من بلد لآخر حسب العديد من المحددات أبرزها عامل السن والمستوى الثقافي والاقتصادي، والوسط المعيشي والجغرافي والبيئي.
وأبرزت أن بيئة التعليم الناقصة هي السبب في تعطيل علاقة الإنسان بالكتاب، حاثة على تطويرالمناهج الدراسية في المنظومات التعليمية العربية من أجل تكوين جيل جديد قادر على رفع نسبة القراءة وتنمية مداركه.
ما هو تحليلك للتقرير ؟
هل يمكن لأعضاء الموقع المساهمة في زيادة هذه النسبة؟ و كيف ذلك؟