الحب فى حياتها الآن صار محسوسا و ملموسا صار واقعا لا خيالا بيد أن الدنيا لا تعطينا السعادة الكاملة دون ان تضع عليها بعض الرتوش التى تنال من جمال الصورة فتضفى عليها واقعيتها التى لا تسمح بالمثالية. الواقع أنها تعيش اللحظة بلحظتها و تستمتع بها حقا دون التفكير فى المستقبل أو فى عواقب ما أقدمت عليه فقد اقتنعت بقاعدة هامة و هى "أن تعيش حياة رائعة مليئة بالبهجة و لو كانت محفوفة بالمخاطر خير من أن تعيش حياة آمنة لا روح فيها".