Arabic Books discussion
تقارير الإضافات
>
التحميل المجاني للكتب بي دي اف

إليك مثلا إحدى صديقاتي قرأت ساق البامبو إلكترونية وقامت بشراء ثلاث نسخ ورقية إهداءات
مثال بسيط مثل هذا ينطبق على الكثيرون
كثير كتب ورقية لا أحد يدري عنها وحين توفرت إلكترونيا انتشر أصحابها وبيعت كتبهم


فعلا الكتب الالكترونية طريق مفتوح للكتب الورقية
فبعد قراءة عينة الكترونية تستطيع أخذ فكرة عن أسلوب الكاتب وتبدأ تتحرى كتبه الأخرى وتبحث عنها في المكتبات والمعارض

اعتقد أن في الآونه الأخيره سيطرت الكتب الالكترونيه على الجو العام للقراءه فالكتاب موجود بين يديك ولذالك يفضل معظم مرتادي الشبكه العنكبوتيه قراءة الكتب الالكترونيه ولكن يبقى للكتاب الورقي هيبته ورونقه فبعضنا يحب اقتناء الكتب والاحتفاظ بها بالطبع بعد ان يطلع على مضمونها عبر الانترنت ولذالك ادرك المؤلفين أهمية توفير النسخه الالكترونيه بجوار النسخه الورقيه لضمان بيع كتبهم

بالنسبة لى لا أشتري الكتاب و أحصل على نسخة منه إلا إذا أعجبنى ..إما أقرأ الكتاب الكترونيا أو استعارة من مكتبة أو صديق فإن نال إعجابى اقتنيته و إلا اكتفيت بأنى قد قرأته

http://www.qordoba.com/
http://www.nashiri.net/
http://www.alwaraq.net/Core/index.jsp...
هي مواقع تتيح الكتب مجانا
بالتأكيد هناك من مر قبلي و اوردها لكن لا بأس بالتذكير و تجديد العهد:)
آمل ايراد ما لديكم من مصادر للكتب المجانية لتعميم المتعة

فاذا كنا اقتنعنا او لم نقتنع بجدوى النشر الالكتروني المجاني
فإن اصحاب الشأن هم المؤلفون و الناشرون
و لا يحق لأحد بأي ذريعة ان يصور كتابا و ينشره بدون اذن اصحابه
بحجة تعميم المتعة و الفائدة



http://www.qordoba.com/
http://www.nashiri.net/
http://www.alwaraq.net/Core/index.jsp...
هي مواقع تتيح الكتب مجانا
بالتأكيد هناك من مر قبلي و اوردها لكن لا بأس بالتذكير و تج..."

ولكن سؤال هل يسمح لنا شرعيا وقانونيا بتصفح الكتاب بي دي اف
علما ان الناشر لايسمح بذلك
نحن القراء هل لنا مبادئ بعدم التعدي على الحقوق ام ننسى او نتناسى ذلك
عند صعوبة الحصول على الكتاب الورقي مقارنة بالنسخة الألكترونية
اصدقكم القول اني قرأت اكثر من مره كتب بي دي اف
وبسهوله ومتعه في الآيباد
لكن ضميري يؤنبي لأني انتهكت مبدأ شرعي وقانوني بانتهاك حقوق المؤلف والناشر
وتذكرت هذه المقولة
المعدلة بتصرف من قبلي
نبل الغاية لايبرر سوء الوسيلة :)
دمتم بود :)

اغلب الكتب المتاحة للتحميل المجاني هي كتب قديمة
مثل الرويات العالمية .......يعني اصبحت تراث انساني
انا شخصيا حملت الكثير من الكتب الالكترونية بسبب قصور المكتبات عن توفير الكتاب بعد ماتخلص نسخ الطبعة .

صحيح أنني لا احب انتهاك حقوق الاخري، ولكن ...!!
مودتي

الكتب الإلكترونية جعلت زياراتي للمكتبة تقل لمرة أو اثنتين في السنة! بعدما كنت زائرا دائماً! وفي زياراتي أصبحت الحصيلة كتاب أو اثنين ليس أكثر!

و بدأت اتعود عليها بالرغم اني لم أكن افضلها اطلاقا

حقيقه طوال حياتي لم اقم بشراء كتاب واحد .. وانا من الاشخاص المقتنع بنظرتي ومقتنع جدا بتصرفاتي ..
اثق ان العلم لا بد ان يكون مجانا لكل شخص .. ارفض مبدء الكتب التي تباع لنشر العلم ..
ارفض المبدء اللي يعتمد عليه الكاتب في ان يكون كتابه فقط متوفرا بالمكتبات .
ارفض وبشده ولو كان ذالك يتعارض مع اغلبيه الساحقه من الكتاب فأني لا اكترث البته ..
لو ان الكاتب نشر كتبه بنفسه بالانترنت ووضع في موقعه الشخصي رابط تبرع لي ! او ادعمني
لوجد اغلبيه الناس الساحقه سوف تتبرع له وتساعده وسوف يحصل على مبالغ مضاعفعه فوق ماكان يتخيلها لان البشر يحبون الخير وسوف يكبر بنظر الاغلبيه لانه لا يقوم ببيع كتبه بل نشرها مجانا وطلب الدعم من الاخرين ولو بالقليل !
الشيء الثاني .. انا من الناس اللتي اقف معارضا وبشده لاي علما يباع حتى ولو انني لم اقدر تعب الكاتب او اعيره اي انتباه ..
الشيء الثالث .. عندما ارى اي كتاب جميل يعجبني بالانترنت اقوم بتحميله ورفعه شخصيآ داخل مواقع الرفع لنشر العلم اكثر لعدم تعرض الروابط للحذف !
لايهمني رأئي اي شخص دام الانسان مقتنع بنشر فكره العلم ومبدء القراءه بدون ان يستخدم علم غيره في البيع او التسويق او الادعاء انه ملكه الخاص !!!
في امان الله

أظنني سأكون منهم (مع الكتب التي تستحق بالطبع) خصوصا والمسألة هنا أسهل.. مجرد ضغطة زر!
وإنت كنت أخالفك في عدم أحقية نشر العلم بالمال.. في مصر يوجد ما يسمى بالطبعات الشعبية.. تكون الكتب فيها بورق ذا جودة أقل وبسعر ربما وصل لربع السعر الأصلي.. أظن هذا حلا جيدا للبعض!
هناك أيضا هيئة الكتاب في مصر والتي تنشر كتب بسعر مخفض للغاية.. وربما وصل سعر كتاب لـ3 جنيهات مثلا بينما سعره الحقيقي المفترض هو 40 أو أكثر.. هذا أيضا حل مناسب!
أتمنى وأطمح لتكوين دار نشر للكتب بسعر التكلفة! بحيث يتم نشر الكتب إلكترونيا (مجانا) وورقيا بسعر يغطي تكاليف الطباعة (فقط) وتكون الدار قائمة على جهود المتطوعين في كل شيء.. بدءا بالتأليف والتدقيق وانتهاءا بالتوزيع (للنسخة الورقية)..

http://www.qordoba.com/
http://www.nashiri.net/
http://www.alwaraq.net/Core/index.jsp...
هي مواقع تتيح الكتب مجانا
بالتأكيد هناك من مر قبلي و اوردها لكن لا بأس بالتذكير و تج..."

واغلب الكتب التي اقراءها كذلك عبر النسخ الالكترونية اشتريها ورقية حتى اضعها في مكتبتي الخاصة في المنزل
اختكم بحور
باستطاعتكم متبعتي هنا عبر تويتر
@7oriaty

لي الحق الكامل فيها ، صانعها ليس له أي حق لا من بعيد أو من قريب فيها .. أو أن يقول افعل كذا أو لا . هذه سلعتي قد قدمت السعر الكامل لها وانتهى الموضوع .
الآن لنطبقها على الكتاب ، أنا اشتريت الكتاب .. قرأته ، لا أريد أن أحرقه ولا أن أقطعه و أرميه من الجيل : )
كل الذي أريده أن أهديه للناس ليقرؤوه ويستفيدوا منه ، هل تريدون عرقلة عجلة الثقافة ؟ ، إن ثقافة العطاء يجب أن تكون موجودة .
لمتابعتي : bokhald@

سواء كان باهداءه او ان انقل استفادتي او حتى ان اردت ان اعيره
..............
لي صديقة تعجبني طريقتها ....دائما تشتري من كل نسخة نسختين ...احداها تحتفظ بها ....والاخرى تقطعها كاوراق ...ومن ثم تعمل لها اسكان وتخزنها كملف مضغوط وتبعثه لاصدقائها عبر الايميل
عجلة الثقافة واسعة وكلٍ بطريقة تفكيره


عالبي سي adobe pdf reader اختي يمكنك تحميل

من ناحية الكاتب ::
كثير من الكتاب لن يرفض أن يتم تصوير كتابه وعمل نسخة الكترونية منه لعلمه أن ذلك سيزيد من شعبية الكتاب وسيوصل فكرة الكتاب لأكبر قدر من القراء
من ناحية دار النشر::
لعلكم لاحظتم أن دور النشر في كل الكتب ((الحديثة))تهدد وتتوعد من تصوير الكتب وذلك لأنها تعامل الكتب كسلعة وليس
كعلم يستفاد منه
فهم غالبا يبغون من نشر الكتاب الربح المادي فقط وليس فائدة المجتمع والأمة
موضوع رائع

أنا شخصياً في قرية صغيرة لايوجد فيها سوى مكتبة عامة فيها بضعة كتب.
،فإذا اردت ان اشتري من المواقع التي تشحن الكتب (جملون أمازون...الخ)
اجد هذا مكلفا علي جداً كطالب لايملك مصدر دخل كافي
فهل أمتنع عن طلب العلم والمعرفة لهذه الأسباب؟
أنا أضن والله اعلم ان من لم يستطع على شراء الكتب لسبب او آخر معذور إن شاء الله.

أظنني سأكون منهم (مع الكتب التي تستحق بالطبع) خصوصا والمسألة هنا أسهل.. مجرد ضغطة زر!
..."
هذا بالظبط ما كنت أفكر فيه.. فكرة ممتازة..


أظنني نسيت الموقع الأجمل للكتب المجانية
حيث تسجل بريدك و يمدك بالجديد كل اسبوع كتابين تقريبا
http://ketab.me/600-%D9%83%D8%AA%D8%A...
و على فكرة بالنسبة لحفظ الحقوق
فانك تستطيع ان ترى ان هذا الموقع ازال عددا من روابط تحميل الكتب بناء على طلب الناشر
أتمنى لكم خيارات ممتعة

لكن لا زلت أؤكد انه الأجمل و الأقيم
http://ketab.me/600-%D9%83%D8%AA%D8%A...

هناك مكتبة على الاندرويد اسمها المكتبة الجامعة وهي تطبيق رائع لاحدث الكتب انا احمل واقرا منها دون اللجوء الى المكاتب
اصلا انا اجد صعوبة بالغة في توفير كثير من العنواوين لان اكثر الكتب المنشورة هنا في الجزائر هي فرنسية



حقيقه طوال حياتي لم اقم بشراء كتاب واحد .. وانا من الاشخاص المقتنع بنظرتي ومقتنع جدا بتصرفاتي ..
اثق ان العلم لا بد ان يكون مجانا لكل شخص .. ارفض مبدء الكتب التي تباع لنشر العلم..."
وحتى لو قلت هذا الكلام أخي الكريم .. فأنت تنتهك حقوق غيرك وتتعدى عليها وحتى لو لم تكن مقتنعًا بما يفعلون ..
بمعنى آخر : أنت "تسرق" عمل المؤلف ولكنك تسميه بتسمية أخرى وتحاول تبرير فعلك على أنه "نشر للعلم" .. هكذا دائمًا تبدؤ "خطوات الشيطان" .. تبدؤ بالتبرير للفعل المتيقن والواضح خطؤه ومن ثم تسميه بأسماء مختلفة لكي يشعر الشخص بأنه لم يفعل خطأً ..
الكتابة مثل أي مهنة أخرى .. مثل النجارة .. مثل الحدادة ومثل الاختراع .. وعندما "تنشر العلم" بدون أن تستأذن من "صاحب العلم" فإنك بالعربي قد "سرقت العلم" ..
والذين يقولون بأنهم استفتوا "المشائخ" وأفتوهم بجواز ذلك فهذا خطؤٌ جسيم .. لأن الدين ثلاث مراتب :
1- عقيدة
2-أخلاق
3-شريعة
ف "الأخلاق" مقدَّمة على "الشريعة" أو الفقه
مثل زواج المسيار : الشروط للزواج متوفرة فيه ولكن فيه خداع ومكر وكذب في بعض الأحيان .. ولكن الفقيه غالبًا لا ينظر إلا للأحكام بعيدًا عن الأخلاق وهذا هو الخطؤ الجسيم الذي وقع فيه صاحبنا الذي أفتى بجواز ذلك

لي الحق الكامل فيها ، صانعها ليس له أي حق لا من بعي..."
مثالك غير دقيق .. لأنك عندما تشتري الكتاب فإنك توافق على الشروط لشراءه .. والشروط تتضمن حقوق النشر والطبع .. أما إهداء لصديق فهذا لا مشكلة فيه لأن الشروط لا تمنع ذلك
حتى الطاولة التي ذكرتها .. هناك حقوق لشركة التصنيع تمنع من تقليدها

إن وافق الكاتب ودار النشر على القراءة الإلكترونية المجانية أو لم يبين الكاتب أو دار النشر أن الحقوق محفوطة فبالتأكيد لا مشكلة .. ويجب أن نكون متيقنين 100% من ذلك
عند قراءة كل كتاب إلكتروني
أما غير ذلك فكلنا نعلم في داخلنا أنه انتهاك للحقوق وأنه "سرقة" لجهد الكاتب ولجهد دار النشر ولكننا نستمر في التبرير لأنفسنا لأننا اعتدنا على ذلك ولأنه يوفر لنا الكثير من المال والوفت والجهد .. وهذا "المتوفر لدينا" هو بالضبط الذي سرقناه من الكاتب ومن دار النشر وأصبح ملكًا لنا بالمجان عوضًا عن شراءه
ولو قال البعض أن النسخ الإلكترونية تفيد الكاتب لقلنا وإن كان كذلك ؟ فهل هذا يبرر فعل السرقة ؟ افرض لو أن الكاتب أو دار النشر لا يريد هذه الفائدة .. فهل نجبره عليها ؟
ولو أراد البعض القراءة الإلكترونية لسهولتها لا لأجل التوفير فنقول أن هناك كتب إلكترونية تباع بمبالغ أرخص من الكتب الورقية في بعض المواقع مثل موقع النيل والفرات .. فبهذه الطريقة لا يكون انتهك الحقوق (أو بمعنى آخر : "سرق الكتاب") وفي نفس الوقت حصل على الخدمة المطلوبة
المسألة واضحة تمامًا بالنسبة لي ولا يوجد أي مبرر يسمح بتحميل الكتب بالمجان
وتذكروا أننا نتعلم لنكون خير الأمم .. وخير الأمم لا يمكن أن تتواجد في الساحة إلا بأخلاق لا ينافسها فيها أحد .. فإن ذهبت الأخلاق ذهب الهدف من القراءة !
طبعًا هناك بعض الحالات يكون التحميل المجاني فيها مسموحًا .. مثل أن يكون الكتاب ممنوعًا في البلد .. وبحث الشخص عنه ولم يجده .. في هذه الحالة لا مشكلة لأن الشخص أراد شراءه ولكنه لم يجد وفي أي لحظة يتوفر فيها الكتاب فإنه سيشتريه مباشرة .. في هذه الحالة لا مشكلة لأنه لن يشتري الكتاب ولن يضر الكاتب أو دار النشر لأنه لن يشتريه في كلا الحالتين : قرأ الكتاب إلكترونيًا أو لم يقرأه
ولكن في حال توفر الكتاب فلابد له أن يشتريه إن كان قد قرأ الكتاب
أشكر الأخ عبدون على طرح مثل هذه المواضيع التي تمس حياتنا اليومية

أنا عني اشتري الكتب العلمية في حال أني احتجت الكتاب كاملا ، أما إذا كان أجزاء فأصور الأجزاء المطلوبة .
أما الكتب اللي أحتاجها للقراءة والثقافة ، في جزء شريتها من المكتبات وهي روايات أجنبية عربية عشان أطور لغتي ، وفي كتب أبحث عنها في النت فإذا وجدتها متوفرة نسخة إلكترونية قرائتها ، الروايات العربية عموما ماأقرءها غير مرة واحدة وعائلتي ومحيطي مومحبين قراءة ، فماعندي أحد أشارك فيه الكتب . أحملها واقرائها مرة واحدة ثم تنام نومة أهل الكهف في الهارديسك . :)
اما محليا فقد عمد عبدالله الغذامي الى اتاحة كتبه للتحميل المجاني ايضا، و يقول في موقعه ان ذلك تم بالتنسيق مع ناشره و هذا يعني ان الامر لن يؤثر على مبيعات ذاك الناشر.
اعمد في اولى مشاركاتي معكم هنا الى اثارة هذا الموضوع. وادعوكم للاطلاع على موقع عبدون حيث جميع الكتب القصصية الأحد عشر هناك هي للقراءة و التحميل المجاني. علما بأن بعضها يباع في المكتبات لا يزال.
www.abdoon.com